المغترب
Well-Known Member
- إنضم
- 12 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 1,360
- مستوى التفاعل
- 31
- النقاط
- 48
اولا استغفر الله العظيم على العنوان ولكنني كان لا بد من وضع ذالك العنوان من اجل اهمية الموضوع قرأت قبل ايام ان هناك توجه او تصريح لاحد المسؤلين بالتعليم او اقتراح من احد لا اريد ان اذكر اسماء فربما كانت نيتهم حسنه ولا بد علينا ان نحسن الضن كم علمنا دييننا الحنيف وذلك الموضوع هو ادخال الثقافه الجنسيه في المنهج المدرسي لتدرس الطلاب ولا ادري كيف سيتم ذلك هل ستكون ماده خاصه بهذا الموضوع او تكون تابعه لا حد المواد الدينيه هذا الموضوع وصدقوني يا اخوان انه حق يراد به باطل فهذه الامور غريزيه تعرف بالغريزه لا يحتاج لها تدريس ولا تعليم واقرب مثال على ذلك الحيوانات وهي لا تفهم ولا تعقل ومن اراد ان يعرف المزيد فهناك كتب مختصه بذلك ابنائنا يكفيهم ما هم فيه من مناهج لا اريد ان اقول انها سيئه ولكن ليس بتلك المناهج القويه التي يستفاد منها وتفهم مباشره يا اخوان اقرب مثل على ذلك التربيه الوطنيه هل حب الوطن يجب ان يدرس من منا يكره الوطن من منا يكره المكان الذي انولد وترعرع فيه وعاش طفولته وحياته فيه لا والله لن يكرهها الا منكر للجميل فحب الوطن شي غريزي يعيش بداخلنا واقرب مثل على ذلك اعضاء هذا المنتدى وكذلك هذا المنتدى يكفينا اسمه فقط فكيف نكره او لا نحب مكان فيه اطهر بقعه على وجه الارض فيه مسجد سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم فيه هذا الشعب الابي الطيب المضياف الكريم تحت مضلة حكام نسعد بمضلتهم ولا ينكر جميلهم الا ناكر للجميل يا اخوان ان هناك من يدسون الدسائس بيننا واني احسبهم اشد خطرا من الارهابيين فالارهابيين اهدافهم واضحه جليه وهم يريدون مع ما هم فيه من خطا كبير على حد قولهم مصلحة وحب الوطن انا لا اويدهم في قولهم ولا اقف معهم بل ضدهم ولا نصحح معتقداتهم وماهم عليه بل نخطئهم ونجرمهم بكل فعل او قول ولكن الفكره التي اريد ان اوصلها ان المنافقين خطرهم اكبر واكبر من ذلك بالشي الكثير لانهم هم من يملكون القلم من يملكون المناصب التي قد تعينهم على ذلك (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين) اخواني تقبلوا اسفي مرة اخرى على عنوان الموضوع وارجوا منكم النقد الهادف البناء فانت اصبت فمن الله وان اخطأت فمن نفسي ومن الشيطان 0
ارجوا من المشرفين تثبيت موضوعي هذا ولكم الشكر والتقدير
(المغترب)
ارجوا من المشرفين تثبيت موضوعي هذا ولكم الشكر والتقدير
(المغترب)