ابن العصمان
Active Member
- إنضم
- 10 ديسمبر 2008
- المشاركات
- 912
- مستوى التفاعل
- 89
- النقاط
- 28
بسم:
في ظل الوضع القائم في سوريا و ما يجري على شعبها من أصناف العذاب , فإن إسلامنا يستصرخ أفئدتنا و إن إيماننا على محك مع الامتحان
و حتى نُبقي على حياة مشاعرنا و لكي لا تتبلد أحاسيسنا و تموت ضمائرنا , فنكون من الراقصين على جراح الأمة و اللاعبين على أوتار آلآمها
فيجب علينا أن نقف مع إخواننا المستضعفين جراء ما ألم بهم من ظلم و تنكيل من قبل القيادة النصيرية و قواتها الوحشية
فقد قال تعالى : { إنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَة} و قال : { وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ }
و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «مثل المؤمنين في توادّهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضوٌ تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر»
و قال : «المؤمنُ للمؤمن كالبنيان يشدّ بعضه بعضًا وشبَّك بين أصابعه» .
فلنُحيي الغيرة في أنفسنا و في أبناءنا و مجتمعنا , لأجل ديننا و دماء و أعراض المسلمين
فلا يليق بمؤمن يرى ما يحصل لأخواننا في سوريا فلا يهتم لأمرهم ولا يرق قلبه لهم لا يشعر بهم ولا يحزن عليهم و لا يدعو لأجلهم
و لا يسعى بكل ما أوتي أن يمدهم بالمعونة و المال
فنحن معهم بإذن الله تعالى حتى النصر و حتى استعادة كرامتهم و ظهور عزتهم
فتحقن دماءهم و يجبر مصابهم و تندمل جراحهم و تختفي آلامهم و يحرر أسراهم
و حتى تعود سوريا إلى حضن الأمة بعد عقود طويلة من انفصامهما عنها و ارتمائها بين أحضان إلحاد الشيوعية و نفاق إيران الرافضية
هنا في هذا الموضوع
نتناول أخبارهم و ننشر بشائرهم و ندعو لهم
هنا نضع آراءنا حول قضيتنا و خواطر تفيض بها مشاعرنا
في تجمع من الإخاء و الترابط و التعاطف و التراحم و التواد
فاللهم نسألك التوفيق و السداد و الهداية و الرشاد
و النصر و التمكين يا قوي يامتين
و حتى نُبقي على حياة مشاعرنا و لكي لا تتبلد أحاسيسنا و تموت ضمائرنا , فنكون من الراقصين على جراح الأمة و اللاعبين على أوتار آلآمها
فيجب علينا أن نقف مع إخواننا المستضعفين جراء ما ألم بهم من ظلم و تنكيل من قبل القيادة النصيرية و قواتها الوحشية
فقد قال تعالى : { إنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَة} و قال : { وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ }
و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «مثل المؤمنين في توادّهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضوٌ تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر»
و قال : «المؤمنُ للمؤمن كالبنيان يشدّ بعضه بعضًا وشبَّك بين أصابعه» .
فلنُحيي الغيرة في أنفسنا و في أبناءنا و مجتمعنا , لأجل ديننا و دماء و أعراض المسلمين
فلا يليق بمؤمن يرى ما يحصل لأخواننا في سوريا فلا يهتم لأمرهم ولا يرق قلبه لهم لا يشعر بهم ولا يحزن عليهم و لا يدعو لأجلهم
و لا يسعى بكل ما أوتي أن يمدهم بالمعونة و المال
فنحن معهم بإذن الله تعالى حتى النصر و حتى استعادة كرامتهم و ظهور عزتهم
فتحقن دماءهم و يجبر مصابهم و تندمل جراحهم و تختفي آلامهم و يحرر أسراهم
و حتى تعود سوريا إلى حضن الأمة بعد عقود طويلة من انفصامهما عنها و ارتمائها بين أحضان إلحاد الشيوعية و نفاق إيران الرافضية
هنا في هذا الموضوع
نتناول أخبارهم و ننشر بشائرهم و ندعو لهم
هنا نضع آراءنا حول قضيتنا و خواطر تفيض بها مشاعرنا
في تجمع من الإخاء و الترابط و التعاطف و التراحم و التواد
فاللهم نسألك التوفيق و السداد و الهداية و الرشاد
و النصر و التمكين يا قوي يامتين
التعديل الأخير: