عبدالله بالخير يستهزئ بالرسول؟؟؟

إن كان هذا صحيح فلعنة الله والناس أجمعين على هذا الحثالة من البشر

الأخت اميرة بني مالك :
أثابك الله على هذا الموضوع
ولا أقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل
عليه ما يستحق من الله .
تحياتي
سلـــــــman

لاحول ولاقوة إلابالله

اسمع حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم معاذ بن جبل حديثاً هو للأمة الإسلامية جميعها يجب عليهم العمل به عندما أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بلسان نفسه وقال: {كف عليك هذا } قال معاذ: قلت يا رسول الله: وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ فقال: {ثكلتك أمك يا معاذ وهل يكب الناس في النار إلا حصائد ألسنتهم}.

كما قال (الرسول صلى الله عليه وسلم) من ضمن لي ما بين فكيه وفخذيه ضمنت له الجنة .


نسأل الله أن يجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه !

همتي جنتي قال:

(الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون)

أنقر للتوسيع...

حسبنا الله ونعم الوكيل ...لاتخافون حسابه ماهو عند الحكام ولاعند اولاة الامر ولا صاحب قناة ....!!!
حسابه عند الحي القيوم ..

شكـــراً عزيــزتي ,
ولا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ,
رب كــلمة تهوي بصاحبها في النار سبعــين خــريفا ,,
نسأل الله العــافيه ,
وأرى أن الشرع له كلمته في هذه الحادثه , حيث ذلك إن كان قد قالها وهو يقصد معناها , وعلى علم بما تحويه من ذنب , فإنه يستتاب ويعاقب , ويقام عليه حد الرده و المستهزيء إن لم يتب و ويدع ماقد سلفه ..
وإن كان جاهل لا يدري عن أن بعذ الأمور الشرعيه لا يجوز على المسلم أن يشبهها بأمور دنيويه , فإنه هنا لابد أن ينتصح و يقوم بتعليمه أحد الدعاه , بأن أمور الدين لا يمكن أن تتعلق بأمور دنيويه تشبيها و أستهزاءً ,,

هذا إجـــتهاد شخـــصي ,,,

والله أعــلم ...

مجرد ملاحظة إخواني لكي لا يظن أحد أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يسبح بالمسبحة

لا حول ولا قوة الا بالله

مشكووووووووووووووووووورين على المرور

وحسبنا الله ونعم الوكيل

يعطيك الف العافيه اخوي اميره بني مالك
اخوك
فيصل المالكي

تنبيه بسيط بالنسبة للعن :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، قال الله _تعالى_: "إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيراً" (الأحزاب64)، وقال _تعالى_: "وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً" (القصص: من الآية42)، وقال _تعالى_: "أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ"(هود: من الآية18)، وهذا لَعْنٌ عام للكافرين والظالمين، وثبت أن النبي _صلى الله عليه وسلم_ قنت في صلاة الفجر ولعن بعض المشركين فلاناً وفلاناً فأنزل الله "لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ" (آل عمران: من الآية128)، كما ثبت أنه _صلى الله عليه وسلم_ لعن أصنافاً من أصحاب المعاصي كالسارق والشارب، ولعن آكل الربا وموكله وكاتبه وشاهديه، ولعن المصورين، ولعن النامصة والمتنمصة والواشمة والمستوشمة والواصلة والموصولة، إلى غير ذلك، وهذا اللعن بالعموم لا بالخصوص، وأنكر _صلى الله عليه وسلم_ على الذي يلعن الرجل الذي كان يشرب الخمر ثم يؤتى به ليجلد الحد، فقال رسول الله _صلى الله عليه وسلم_: "لا تلعنه، إنه يحب الله ورسوله".
وبهذا يعلم أنه لا يجوز لعن المسلم الفاسق المعيّن، وأما الكافر المعيّن فكذلك لا يجوز لعنه إلا أن يكون من أئمة الكفر الذين يعظم شرهم وتسلطهم.