اي اوبشن تقدم لكم التحليل اليومي الشامل للأسواق المالية على يد فريق مكون من خبراء في التحليل الفني الذين يحرصون دوما على تقديم افضل الخدمات لعملائها
اليورو يحتفظ بقوته رغم سلبية بيانات الاثنين الاقتصادية 15/1/2013 من iOption
اليورو يحتفظ بقوته رغم سلبية بيانات الاثنين الاقتصادية 15/1/2013 من iOption
سوق الاسهم-(الحذر يسيطر على أسواق الأسهم في تداولات بداية الأسبوع )
الأسهم الأوربية
أنهت تداولات الاثنين على نتائج متباينة متأثرة بسلبية بيانات الإنتاج الصناعي التي صدرت بالأمس في منطقة اليورو جنبا إلى جنب مع ترقب متداولي الخيارات الثنائية للمؤتمر الصحفي الذي عقده محافظ الفيدرالي الأمريكي بن برنانكي مساء الأمس بعد إغلاق الأسواق الأوربية. بيانات الأمس في مجملها كانت سلبية بعد تراجع الإنتاج الصناعي في ايطاليا ومنطقة اليورو بنسبة -1% و -0.3% على التوالي وهو ما أتى بأسوأ من التوقعات السابقة. برغم ذلك فان التصريحات المطمئنة لرئيسة صندوق النقد الدولي كريستين لاغارد والتي أعربت فيها عن اعتقادها بإمكانية معاودة اقتصاد اليورو إلى التعافى في وقت لاحق في هذا العام دعمت قليلا من شهية المخاطرة بعد ان مثلت تأكيدا لتصريحات مماثلة كان قد أدلى بها رئيس المركزي الأوربي دراجي خلال الأسبوع الماضي.
الأسهم الأسيوية
أنهت تداولات الاثنين على مكاسب جيدة مدعومة بتحسن شهية متداولي الخيارات الثنائية تجاه الأصول المرتبطة بالمخاطرة بعد الارتفاع المفاجئ في الصادرات الصينية والتي أظهرتها بيانات الأسبوع الماضي. سوق الأسهم اليابانية كانت مغلقة بتداولات الأمس في عطلة رسمية وذلك بعد ان كانت قد أنهت تداولات الأسبوع الماضي عند أفضل مستوياتها في نحو عامين بعد إعلان رئيس الوزراء الياباني شينزوا أبى عن خطة تحفيز جديدة تتجاوز قيمتها عشرة تريليونات ين ياباني. أسواق الخيارات الثنائية في اليابان من المتوقع ان تواصل مكاسبها مع بداية الأسبوع الحالي مع استمرار ضعف الين وأيضا الإشارات الدالة على عزم الحكومة الجديدة على مواصلة نهج التيسير النقدي. رئيس الوزراء شينزوا أبى ذكر في تصريح له بالأمس انه من الضروري اصدار بيان مشترك بين الحكومة والبنك المركزي يتضمن صراحة الإعلان عن مضاعفة معدل التضخم المستهدف إلى 2% مؤكدا على ان المحافظ الجديد الذي سيلي ماساكي شيراكاوا في مايو أيار القادم يجب ان يكون مستعدا لاتخاذ خطوات جريئة تتماشي مع توجهات الحكومة الجديدة والتي بدورها أعلنت بالأمس عن نيتها شراء سندات حكومية أمريكية بقيمة 50 تريليون ين لزيادة الضغوط على الين الياباني وإضعاف قيمته التي كان ارتفاعها احد الأسباب الرئيسية في تضرر الصادرات اليابانية خلال السنوات الماضية.
أسعار النفط
راوحت أماكنها بين تحقيق مكاسب وخسائر متوسطة في تداولات الأمس إلا أنها زادت وتيرة ارتفاعاتها قبيل التسوية لتغلق أعلى المستوى 94$ للبرميل حيث سجلت أفضل مستوياتها في نحو يومين. ضعف الدولار الأمريكي ربما كان المحرك الرئيسي لمكاسب خيارات النفط الطفيفة مع بداية الأسبوع إلا ان استمرار القلق بشأن تطورات الوضع المالي في الولايات المتحدة خاصة المتعلق بمفاوضات رفع سقف الدين العام وحالة الضبابية المتزايدة حول السياسات النقدية المستقبلية للفيدرالي الأمريكي جنبا إلى جنب مع غياب أية محفزات هامة لتدعيم شهية الشراء أبقت أسعار الخام غير قادرة على الدفع حتى في اتجاه معاودة اختبار قمتها الحالية عند 94.66$ للبرميل.الصورة الفنية لا تزال تظهر محاولة سعر النفط تأكيد كسره الصعودي الأخير أعلى منطقة المقاومة المحورية 93.84$ - 94$ والتي كانت تشكلها سلسلة من قمم التداول الهامة خلال سبتمبر أيلول وأكتوبر تشرين أول الماضيين جنبا إلى جنب مع حاجز تصحيح 61.8% فايبو ناتشي لترند الهبوط الرئيسي بين 100.40$ - 84.04$. الكسر أعلى تلك المنطقة يضع الأهداف الصعودية التالية عند قمة 19 سبتمبر أيلول قرب 96.50$.
سوق الفوركس- (اليورو يحتفظ بقوته رغم سلبية بيانات الاثنين الاقتصادية )
خيارات العملة الموحدة
حافظت على اغلب مكاسبها مع بداية تداولات الأسبوع رغم سلبية بيانات الإنتاج الصناعي التي صدرت في منطقة اليورو بالأمس حيث شهدنا زوج اليورو دولار يرتفع إلى قمة سنوية جديدة قرب المستوى 1.3400 حيث أفضل مستوياته في نحو عشرة أشهر فيما زادت وتيرة المكاسب أمام العملات الأوربية الأخرى مثل الباوند البريطاني والفرنك السويسري. ضعف استجابة العملة الموحدة للأخبار السلبية المذكورة يعكس استمرار قوة الزخم الشرائي الذي حفزه قرار الفائدة الأوربية في الأسبوع الماضي بعد ان استبعدت فيه تصريحات المحافظ ماريو دراجي من إمكانية إجراء خفض جديد لسعر الفائدة على الأقل في المدى القريب وهو الأمر الذي كان يسعره السوق منذ ديسمبر كانون أول الماضي. مكاسب اليورو كانت أكثر وضوحا أمام الين الياباني حيث ربح أكثر من 400 نقطة في نهاية الأسبوع الماضي فقط وبشكل عام قد نتوقع ان يشهد أداء اليورو بعض التوطيد لتأكيد الاختراقات الفنية التي قام بها خلال الأيام القليلة الماضي فضلا عن تخفيف إشارات ذروة الشراء على الرسم البياني قبل ان يواصل رحلة مكاسبه خصوصا إذا ما دعمتها بعض البيانات الاقتصادية الايجابية.
التحليل الفني – (الباوند دولار يعاود اختبار خطوط الدعم الرئيسية )
الباوند/ الدولار الأمريكي
واصل تراجعاته لليوم الثاني على التوالي مسجلا أدنى مستوياته في يومين عند قاع الاثنين 1.6030 متأثرا بعلميات البيع التقاطعية للباوند البريطاني أمام اغلب العملات الرئيسية رغم استمرار ضعف الدولار الأمريكي بشكل عام. في كل الأحوال فان التوقع الصعودي يبقى مفضلا بشكل طفيف في توقعات المدى القريب مع استمرار تماسك خط الدعم الرئيسي حول المستوى النفسي 1.600 والذي يدعمه حاجز تصحيح 61.8% فايبو ناتشي لترند الصعود الرئيسي من قاع نوفمبر تشرين ثاني الماضي وقمة العام الحالي بين 1.5822 – 1.6341. فشل تلك المنطقة في احتواء تراجعات الزوج القادمة مصحوبة بتأكيد الاختراق عن طريق الكسر دون بيفوت الدعم القوية ونقطة ارتكاز ترند الهبوط خلال الستة أسابيع الماضية عند 1.5961 سيؤكد على سيناريو الانعكاس الهبوطي ويفتح الطريق مبدئيا باتجاه خط الموفينج اليومي 200 عند 1.5880. على الجانب الأخر فان المقاومة الرئيسية تبقى عند القمة الحالية 1.6178 والكسر أعلى تلك المنطقة يفتح الطريق باتجاه معاودة اختبار سلسلة القمم المحورية والتي تمثل منطقة مقاومة لها اعتبارها في المدى المتوسط بين 1.6300 – 1.6340.
الأسهم الأوربية
أنهت تداولات الاثنين على نتائج متباينة متأثرة بسلبية بيانات الإنتاج الصناعي التي صدرت بالأمس في منطقة اليورو جنبا إلى جنب مع ترقب متداولي الخيارات الثنائية للمؤتمر الصحفي الذي عقده محافظ الفيدرالي الأمريكي بن برنانكي مساء الأمس بعد إغلاق الأسواق الأوربية. بيانات الأمس في مجملها كانت سلبية بعد تراجع الإنتاج الصناعي في ايطاليا ومنطقة اليورو بنسبة -1% و -0.3% على التوالي وهو ما أتى بأسوأ من التوقعات السابقة. برغم ذلك فان التصريحات المطمئنة لرئيسة صندوق النقد الدولي كريستين لاغارد والتي أعربت فيها عن اعتقادها بإمكانية معاودة اقتصاد اليورو إلى التعافى في وقت لاحق في هذا العام دعمت قليلا من شهية المخاطرة بعد ان مثلت تأكيدا لتصريحات مماثلة كان قد أدلى بها رئيس المركزي الأوربي دراجي خلال الأسبوع الماضي.
الأسهم الأسيوية
أنهت تداولات الاثنين على مكاسب جيدة مدعومة بتحسن شهية متداولي الخيارات الثنائية تجاه الأصول المرتبطة بالمخاطرة بعد الارتفاع المفاجئ في الصادرات الصينية والتي أظهرتها بيانات الأسبوع الماضي. سوق الأسهم اليابانية كانت مغلقة بتداولات الأمس في عطلة رسمية وذلك بعد ان كانت قد أنهت تداولات الأسبوع الماضي عند أفضل مستوياتها في نحو عامين بعد إعلان رئيس الوزراء الياباني شينزوا أبى عن خطة تحفيز جديدة تتجاوز قيمتها عشرة تريليونات ين ياباني. أسواق الخيارات الثنائية في اليابان من المتوقع ان تواصل مكاسبها مع بداية الأسبوع الحالي مع استمرار ضعف الين وأيضا الإشارات الدالة على عزم الحكومة الجديدة على مواصلة نهج التيسير النقدي. رئيس الوزراء شينزوا أبى ذكر في تصريح له بالأمس انه من الضروري اصدار بيان مشترك بين الحكومة والبنك المركزي يتضمن صراحة الإعلان عن مضاعفة معدل التضخم المستهدف إلى 2% مؤكدا على ان المحافظ الجديد الذي سيلي ماساكي شيراكاوا في مايو أيار القادم يجب ان يكون مستعدا لاتخاذ خطوات جريئة تتماشي مع توجهات الحكومة الجديدة والتي بدورها أعلنت بالأمس عن نيتها شراء سندات حكومية أمريكية بقيمة 50 تريليون ين لزيادة الضغوط على الين الياباني وإضعاف قيمته التي كان ارتفاعها احد الأسباب الرئيسية في تضرر الصادرات اليابانية خلال السنوات الماضية.
الأسهم الأمريكية
أنهت تداولات الاثنين على تغيرات طفيفة وان مالت في معظمها إلى التراجع متأثرة بترقب متداولي الخيارات الثنائية لتصريحات محافظ الفيدرالي الأمريكي بن برنانكي والتي أدلى بها بعد إغلاق التعاملات في وول ستريت. الخيارات الثنائية على مؤشر الناسداك الذي تغلب عليه أسهم قطاع التكنولوجيا كانت الأسوأ أداء متأثرة بالهبوط القوي في أداء شركة ابل والتي خسرت نحو 4% بعد ان ذكرت صحيفة وول استريت جورنال بان الشركة العملاقة قامت بتقليص طلباتها من مورديها الآسيويين في إشارة إلى تراجع مبيعاتها من هاتفها الشهير ايفون5. أيضا فان ترقب إفصاح الشركات الأمريكية العملاقة عن تقارير أرباحها خلال الربع الأخير من العام الماضي جنبا إلى جنب مع سلبية بيانات الإنتاج الصناعي في أوربا واستمرار حالة الضبابية بشأن جهود المشرعين في الكونجرس بشان الاتفاق حول رفع سقف الدين الفيدرالي والتفاوض حول استقطاعات الإنفاق العام قبل فبراير شباط القادم ساهمت جميعها في تحجيم شهية الشراء بالأمس.
أسواق السلع- (النفط يتعافى قبيل التسوية ولكن دون قممه الحالية) أنهت تداولات الاثنين على تغيرات طفيفة وان مالت في معظمها إلى التراجع متأثرة بترقب متداولي الخيارات الثنائية لتصريحات محافظ الفيدرالي الأمريكي بن برنانكي والتي أدلى بها بعد إغلاق التعاملات في وول ستريت. الخيارات الثنائية على مؤشر الناسداك الذي تغلب عليه أسهم قطاع التكنولوجيا كانت الأسوأ أداء متأثرة بالهبوط القوي في أداء شركة ابل والتي خسرت نحو 4% بعد ان ذكرت صحيفة وول استريت جورنال بان الشركة العملاقة قامت بتقليص طلباتها من مورديها الآسيويين في إشارة إلى تراجع مبيعاتها من هاتفها الشهير ايفون5. أيضا فان ترقب إفصاح الشركات الأمريكية العملاقة عن تقارير أرباحها خلال الربع الأخير من العام الماضي جنبا إلى جنب مع سلبية بيانات الإنتاج الصناعي في أوربا واستمرار حالة الضبابية بشأن جهود المشرعين في الكونجرس بشان الاتفاق حول رفع سقف الدين الفيدرالي والتفاوض حول استقطاعات الإنفاق العام قبل فبراير شباط القادم ساهمت جميعها في تحجيم شهية الشراء بالأمس.
أسعار النفط
راوحت أماكنها بين تحقيق مكاسب وخسائر متوسطة في تداولات الأمس إلا أنها زادت وتيرة ارتفاعاتها قبيل التسوية لتغلق أعلى المستوى 94$ للبرميل حيث سجلت أفضل مستوياتها في نحو يومين. ضعف الدولار الأمريكي ربما كان المحرك الرئيسي لمكاسب خيارات النفط الطفيفة مع بداية الأسبوع إلا ان استمرار القلق بشأن تطورات الوضع المالي في الولايات المتحدة خاصة المتعلق بمفاوضات رفع سقف الدين العام وحالة الضبابية المتزايدة حول السياسات النقدية المستقبلية للفيدرالي الأمريكي جنبا إلى جنب مع غياب أية محفزات هامة لتدعيم شهية الشراء أبقت أسعار الخام غير قادرة على الدفع حتى في اتجاه معاودة اختبار قمتها الحالية عند 94.66$ للبرميل.الصورة الفنية لا تزال تظهر محاولة سعر النفط تأكيد كسره الصعودي الأخير أعلى منطقة المقاومة المحورية 93.84$ - 94$ والتي كانت تشكلها سلسلة من قمم التداول الهامة خلال سبتمبر أيلول وأكتوبر تشرين أول الماضيين جنبا إلى جنب مع حاجز تصحيح 61.8% فايبو ناتشي لترند الهبوط الرئيسي بين 100.40$ - 84.04$. الكسر أعلى تلك المنطقة يضع الأهداف الصعودية التالية عند قمة 19 سبتمبر أيلول قرب 96.50$.
سوق الفوركس- (اليورو يحتفظ بقوته رغم سلبية بيانات الاثنين الاقتصادية )
خيارات العملة الموحدة
حافظت على اغلب مكاسبها مع بداية تداولات الأسبوع رغم سلبية بيانات الإنتاج الصناعي التي صدرت في منطقة اليورو بالأمس حيث شهدنا زوج اليورو دولار يرتفع إلى قمة سنوية جديدة قرب المستوى 1.3400 حيث أفضل مستوياته في نحو عشرة أشهر فيما زادت وتيرة المكاسب أمام العملات الأوربية الأخرى مثل الباوند البريطاني والفرنك السويسري. ضعف استجابة العملة الموحدة للأخبار السلبية المذكورة يعكس استمرار قوة الزخم الشرائي الذي حفزه قرار الفائدة الأوربية في الأسبوع الماضي بعد ان استبعدت فيه تصريحات المحافظ ماريو دراجي من إمكانية إجراء خفض جديد لسعر الفائدة على الأقل في المدى القريب وهو الأمر الذي كان يسعره السوق منذ ديسمبر كانون أول الماضي. مكاسب اليورو كانت أكثر وضوحا أمام الين الياباني حيث ربح أكثر من 400 نقطة في نهاية الأسبوع الماضي فقط وبشكل عام قد نتوقع ان يشهد أداء اليورو بعض التوطيد لتأكيد الاختراقات الفنية التي قام بها خلال الأيام القليلة الماضي فضلا عن تخفيف إشارات ذروة الشراء على الرسم البياني قبل ان يواصل رحلة مكاسبه خصوصا إذا ما دعمتها بعض البيانات الاقتصادية الايجابية.
التحليل الفني – (الباوند دولار يعاود اختبار خطوط الدعم الرئيسية )
الباوند/ الدولار الأمريكي
واصل تراجعاته لليوم الثاني على التوالي مسجلا أدنى مستوياته في يومين عند قاع الاثنين 1.6030 متأثرا بعلميات البيع التقاطعية للباوند البريطاني أمام اغلب العملات الرئيسية رغم استمرار ضعف الدولار الأمريكي بشكل عام. في كل الأحوال فان التوقع الصعودي يبقى مفضلا بشكل طفيف في توقعات المدى القريب مع استمرار تماسك خط الدعم الرئيسي حول المستوى النفسي 1.600 والذي يدعمه حاجز تصحيح 61.8% فايبو ناتشي لترند الصعود الرئيسي من قاع نوفمبر تشرين ثاني الماضي وقمة العام الحالي بين 1.5822 – 1.6341. فشل تلك المنطقة في احتواء تراجعات الزوج القادمة مصحوبة بتأكيد الاختراق عن طريق الكسر دون بيفوت الدعم القوية ونقطة ارتكاز ترند الهبوط خلال الستة أسابيع الماضية عند 1.5961 سيؤكد على سيناريو الانعكاس الهبوطي ويفتح الطريق مبدئيا باتجاه خط الموفينج اليومي 200 عند 1.5880. على الجانب الأخر فان المقاومة الرئيسية تبقى عند القمة الحالية 1.6178 والكسر أعلى تلك المنطقة يفتح الطريق باتجاه معاودة اختبار سلسلة القمم المحورية والتي تمثل منطقة مقاومة لها اعتبارها في المدى المتوسط بين 1.6300 – 1.6340.