عندما يتجاوز الجرح محيطه..
وعنما تخلد العيون الى النوم..
وعندما يغيب الفرح من الوجه السموح
آناديك
يا
يا
يا
فرحي ....الماذا.؟
ترحل
وتترك بعدك الام
مبعثره تنزف دماء
كا طفل حل به اليتم من صغره
يسيل دمعه من على الخد لم يجد من يمسحه
تتساقط دموعه
تارة بعد تاره
حتىآ يحين نومه ويخلد
اليه ...تغمره احلامه
بما عودته
بتجميع ... عائلته
التى ...افتقدهاا
منذا صغره... ويعيش
بينهما ..وتحضنه (( اماه))
بكل شوق..
وحنين..وتمسح دموعه .. التى .
لا تجد.. من يمسحها ..في حياة الحقيقيه
وتغمره في ..حنانها .. وتقبل وجنتيه
لتى لم تقبل بعد رحيلها لا بدموع مؤلمه
وآهات..محزنه..
/
/
/
/
لقد.. تئلمت كثير ...
وعانيت من صغري
يسودني الصمت
بكل الا تجاهات...
،/،
يعانقني الخوف
يلاعبني الجرح
لم اجد ما لا
استطيع ان اكلمه..
اظلمه الدنياء بكل اركانها
وبعد كل هذا العنا
؛؛؛/،،،/
هبت ريااح الشتاء
كما
عودتنا
ببرودتها
تحمل معهاا،،،،،
كل الا امنيات ،،،
ابتسمت لها
عانقتها بكل (حب)
قبلتها ايتها اريااح
انتظرتك كثيراا
وطال انتظاري
ايها اريااح
اعبري فيني
هذا الكون الفسيح
ارجوك ،،،
ارجووك،،،
ارجوووك،،،
اقبليني صديقن
لا يخون
اقبليني
صغيرن
يلهو بين جوانحك المعطرة
بأنفاس الورد
التى تغمير كل من تمرين بهم بالفرح والا اشتياق
وداعاااا يــــ(( همــي ))
وفجائه
استيقظ من حلمي
