بسم:
السلام:
في احتفال بهيج أقامه شيخ قبائل بني عفيف ( رحمان بن رداد ابن عابد ) جمع فيه بين مناسبتين عزيزتين وهما .. مناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين إلى أرض الوطن سليماً معافى .. ومناسبة زواج ابنه ( سامي )
وبحضور عدد من رؤساء الدوائر الحكومية .. ومشايخ وأعيان عدد من القبائل .. وجمع كبير من شعراء العرضة والنظم .. وذلك يوم الأربعاء الماضي .. وقد قامت بعض الفضائيات بتسجيل تلك المناسبة .
كان لي شرف المشاركة .. في الاحتفال بالقصيدة التالية :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أبا متعبٍ يا مليكَ القلوبِ
........وخادمَ طيبةَ بعدَ الحرمْ
أحبَّك شعبُك ياسيدي
......وقدّرَك العربُ قبلَ العجمْ
إذا غبتَ يوماً يغيبُ السرورُ
........:وتصبحُ أنوارُنا كالظلم
فلم نهنأ العيشَ يا سيدي
.....سوى بعد عودتِكم مبتسم
فشعَّ الضياءُ بلقياكمُ
...وهذا مطارُ الرياضِ ازدحم
مشاعرُ سطّرَها شعبُكم
......ولم يحوِها في سجلٍ قلم
فبادلتنا الحُبَّ حُبَّ الملوكِ
.....وزدتَ عليهِ بفيضِ الكرم
إذا كان للجودِ بحرٌ يموج ُ
.....فإنك أنتَ المحيطُ الخِضَم
ودولةِ عزّ لعبدِ العزيزِ
......بناها وأسسها من عدم
ودستورُها فخرُ كلِّ العبادِ
.....إذا افتخرت بالنظامِ الأمم
وقرآننا نرتضي حكمَهُ
......وسنةُ أحمدَ تمضي أمم
وعهدٌ قطعناهُ يا آل السعودِ
........ولا بُدَّ أنا نبرُّ القسم
ونحمي البلادَ بدمِ القلوبِ
....ونرعى العهودَ ونرعى الذمم
ونرخصُ أرواحَنا دونها
.....وتضحي بساحاتِها تخترم
وها نحنُ رهنٌ لتوجيهِكم
....... فمرْنا . فمرنا نقولُ نعم
فهاذي بجيلةُ ذا فرعُها
...(بني مالكٍ ) في نواحي أضم
وفي سرواتِ الحجازِ العريقِ
........وقد عمّروا سهلهَا والعلم
سلالةُ مَن بايعوا المصطفى
....ومَن هدمُوا في تبُاَلَ الصنم
فذاك جرير ٌ يقودُ الجيوش َ
....وذاك ابنُ كرزٍ يحضُ القدم
وفي القادسيةِ يومَ الجهادِ
.....مع الفرسِ تاريخُنا يحترم
قطعنا خراطيمَ أفيالهِم
..........وولّى كبيرُهمُ منهزم
وصار لنا ربعُ فيءِ العراقِ
.....ففي كلِّ عامِ لنا مقتسم
وخالدٌ البجليُّ الأميرُ
.....ضحّى بجعَدِهمُ ما ظلم
وأثنى على فعلهِ الصالحون
.....واثنى ابنُ قيمِ فيما نظم
ونحن على دربهِم سائرون
......بطاعةِ حكامنِا نلتزم
يعيشُ المليكُ يعيشُ الوطن ْ
.....ويحيا المليكُ ويحيا العلمْ
ــــــــــــــــــــــــــ دمتم بود ــــــــــــــــــــــــــ
السلام:
في احتفال بهيج أقامه شيخ قبائل بني عفيف ( رحمان بن رداد ابن عابد ) جمع فيه بين مناسبتين عزيزتين وهما .. مناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين إلى أرض الوطن سليماً معافى .. ومناسبة زواج ابنه ( سامي )
وبحضور عدد من رؤساء الدوائر الحكومية .. ومشايخ وأعيان عدد من القبائل .. وجمع كبير من شعراء العرضة والنظم .. وذلك يوم الأربعاء الماضي .. وقد قامت بعض الفضائيات بتسجيل تلك المناسبة .
كان لي شرف المشاركة .. في الاحتفال بالقصيدة التالية :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أبا متعبٍ يا مليكَ القلوبِ
........وخادمَ طيبةَ بعدَ الحرمْ
أحبَّك شعبُك ياسيدي
......وقدّرَك العربُ قبلَ العجمْ
إذا غبتَ يوماً يغيبُ السرورُ
........:وتصبحُ أنوارُنا كالظلم
فلم نهنأ العيشَ يا سيدي
.....سوى بعد عودتِكم مبتسم
فشعَّ الضياءُ بلقياكمُ
...وهذا مطارُ الرياضِ ازدحم
مشاعرُ سطّرَها شعبُكم
......ولم يحوِها في سجلٍ قلم
فبادلتنا الحُبَّ حُبَّ الملوكِ
.....وزدتَ عليهِ بفيضِ الكرم
إذا كان للجودِ بحرٌ يموج ُ
.....فإنك أنتَ المحيطُ الخِضَم
ودولةِ عزّ لعبدِ العزيزِ
......بناها وأسسها من عدم
ودستورُها فخرُ كلِّ العبادِ
.....إذا افتخرت بالنظامِ الأمم
وقرآننا نرتضي حكمَهُ
......وسنةُ أحمدَ تمضي أمم
وعهدٌ قطعناهُ يا آل السعودِ
........ولا بُدَّ أنا نبرُّ القسم
ونحمي البلادَ بدمِ القلوبِ
....ونرعى العهودَ ونرعى الذمم
ونرخصُ أرواحَنا دونها
.....وتضحي بساحاتِها تخترم
وها نحنُ رهنٌ لتوجيهِكم
....... فمرْنا . فمرنا نقولُ نعم
فهاذي بجيلةُ ذا فرعُها
...(بني مالكٍ ) في نواحي أضم
وفي سرواتِ الحجازِ العريقِ
........وقد عمّروا سهلهَا والعلم
سلالةُ مَن بايعوا المصطفى
....ومَن هدمُوا في تبُاَلَ الصنم
فذاك جرير ٌ يقودُ الجيوش َ
....وذاك ابنُ كرزٍ يحضُ القدم
وفي القادسيةِ يومَ الجهادِ
.....مع الفرسِ تاريخُنا يحترم
قطعنا خراطيمَ أفيالهِم
..........وولّى كبيرُهمُ منهزم
وصار لنا ربعُ فيءِ العراقِ
.....ففي كلِّ عامِ لنا مقتسم
وخالدٌ البجليُّ الأميرُ
.....ضحّى بجعَدِهمُ ما ظلم
وأثنى على فعلهِ الصالحون
.....واثنى ابنُ قيمِ فيما نظم
ونحن على دربهِم سائرون
......بطاعةِ حكامنِا نلتزم
يعيشُ المليكُ يعيشُ الوطن ْ
.....ويحيا المليكُ ويحيا العلمْ
ــــــــــــــــــــــــــ دمتم بود ــــــــــــــــــــــــــ
التعديل الأخير: