جمانة
مشرفه سابقه
- إنضم
- 10 مارس 2009
- المشاركات
- 1,745
- مستوى التفاعل
- 53
- النقاط
- 48
بسم الله الرحمن الرحيم
[caps]~*[/caps] مدخل ..
ذي المعالي فليعلون من تعالى***هكذا *هكذا *وإلا فلا لا*
شرف ينطح النجوم بروقيه***وعز يقلقل الأجيال*
[❤]ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[❤]
[❤]ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [❤]
[caps]~*[/caps] مدخل ..
ذي المعالي فليعلون من تعالى***هكذا *هكذا *وإلا فلا لا*
شرف ينطح النجوم بروقيه***وعز يقلقل الأجيال*
إن أدب اللغة ما أثر عن شعرائها وكتابها من بدائع القول المشتمل على تصور الأخيلة الدقيقة ، وتصوير المعاني ، مما يهذب النفس ويرقق الحس ويثقف اللسان .*
وقد يطلق الأدب على جميع ما صنف من كل لغة من البحوث العلمية والفنون الأدبية ، فيشمل كل ما أنتجته خواطر العلماء وقرائح الكتاب والشعراء .
والآداب العربية أغنى الآداب جمعاء لأنها آداب الخليقة منذ طفولة الإنسان إلى اضمحلال الحضارة العربية .*
فما كانت لغة مضر بعد الإسلام لغة أمة واحدة ، وإنما كانت لغة لجميع الشعوب التي دخلت في دين الله أو في كنفه ، أودعوها معانيهم وتصوراتهم ، وأفضوا إليها بأسرار لغاتهم ، ثم جابت أقطار الأرض تحمل الدين والأدب والحضارة والعلم ، فصرعت كل لغة نازلتها ووسعت علوم الأولين وآداب الأقدمين ، من يونان وفرس ويهود وهنود وأحباش ، واستمسكت على عَرْك الخطوب تلك القرون الطويلة ، فشهدت مصارع اللغات حولها وهي مرفوعة الرأس رابطة الجأش ترث نتاج القرائح وثمار العقول من كل أدب ونِحْلة ، فكانت لغات الأمم على اختلافها كالجداول والأنهار ، تتألف ، ثم تتشعب ، ثم تتجمع ، ثم تصب في محيط واحد هو اللغة العربية .
وقد يطلق الأدب على جميع ما صنف من كل لغة من البحوث العلمية والفنون الأدبية ، فيشمل كل ما أنتجته خواطر العلماء وقرائح الكتاب والشعراء .
والآداب العربية أغنى الآداب جمعاء لأنها آداب الخليقة منذ طفولة الإنسان إلى اضمحلال الحضارة العربية .*
فما كانت لغة مضر بعد الإسلام لغة أمة واحدة ، وإنما كانت لغة لجميع الشعوب التي دخلت في دين الله أو في كنفه ، أودعوها معانيهم وتصوراتهم ، وأفضوا إليها بأسرار لغاتهم ، ثم جابت أقطار الأرض تحمل الدين والأدب والحضارة والعلم ، فصرعت كل لغة نازلتها ووسعت علوم الأولين وآداب الأقدمين ، من يونان وفرس ويهود وهنود وأحباش ، واستمسكت على عَرْك الخطوب تلك القرون الطويلة ، فشهدت مصارع اللغات حولها وهي مرفوعة الرأس رابطة الجأش ترث نتاج القرائح وثمار العقول من كل أدب ونِحْلة ، فكانت لغات الأمم على اختلافها كالجداول والأنهار ، تتألف ، ثم تتشعب ، ثم تتجمع ، ثم تصب في محيط واحد هو اللغة العربية .
[❤]ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [❤]
~* مخرج ..
وإذا كانت النفوس كبارًا ** تعبت في مرادها الأجسامُ
وإذا كانت النفوس كبارًا ** تعبت في مرادها الأجسامُ
التعديل الأخير: