روح تتخبط على الامواااج ،، وفي داخلها
جوهرة ندرها الزمان ،، رأيتها وقد ذهلت من
جمالهآآآآ وكانهآ وحي من عآلم الخيال ،، نعم
انه عالم الخيال ! إنها أسطورة الزمان !
جلست على رمال بحرهآ أتامل الحياة ،، جلست
كي أفكر واستنبط أثير الآهآت ( حزني ! ألمي !
وفراقي عن الأحباب ) ....
تناثرت دموعي وانفجرت كالوديان ،، تناثرت
وابتعدت على كل جزيرة وهضبة وجبال ،، ذهبت
ولن تعود إلى أن يحين الأوان .....وفجأة خرجت
وكانهآ من وحي الخيال ، ظهرت وأخافني
ظهورها الغير معتآد .....
صرخت وهزت صرختها محيطات البحآر ،،
وأثارت ضجة المشاكل بين كل ذي زائر ومعتآد
،، أخآفتني حقا وغمرت روحي خليط الإحساس
، لم أكن أعرف ما هي ؟ ولم تكن نفسي قد
فهمت الأقدار..
وقفت .. ولقطتني من بين جميع الناس ،،
أثارتني رهبة وتخوف رغم ذلك العناء وفي
رأسي الآلاف من التساؤلات .....
قدمتني لصديقآتهآ بأسلوب فائق بالاحترآم ،،
عرفتني بعآلمهآ الخاآص ،، منحتني سعآدة لا
تضآغ ،، سامرتني وحآدثتني عن سر هذه الحياة
،، أدهشتني !! أرعبني أسلوبها الفتان ،، جمال
الحياة صار بعيني .. سعادة الدنيا وجدتهآ في
ذاتي ،، انغلقت جميع أبواب الأحزان ...
آااااااااااااااااااااااااااه كيف لي بهذه القوة !
كيف اخضرت بي الأشجار ؟!
كيف اندثرت محطات الاوهام ؟!
شعرت حينهآ بأني مالكة لكل ما في الكون
والحياة ... شعرت بحب كثير للعيش والبقاء ...
شعرت بأمل كبير وفرحة لا يعادلها الثراء ...
والآن جاء استجوابي لهآ من أنتي ؟؟ من تكوني
؟؟
أجابتني وبكل رحب تحدث عن نفسهآ ،، بكل
تواضع وضحتلي مغزاها ...
الآآآآآآآآآن !! نعم !!! أدركت أنها حورية الماء ...
روح تتخبط على الأمواج ولكنها .........!!!!
تركتني فجأة بلا وداع ولا سؤال ..
آلمني فراقها وجلوسي عند البحر مرارا كي أرى
عبيق حبهآ يملأ الكون حياة ،، سجدت لربي
داعيتا لقائها على مر الأزمان ،،، وان جاءتني
في الحلم فلقاءها رغم الخيال فانه إحساس
بالأمن والوفاء ..
.
ودعتها على أمل اللقاء ومحيت من ذاكرتي كل
ما قد يلوث ويعكر المزاج ...
جوهرة ندرها الزمان ،، رأيتها وقد ذهلت من
جمالهآآآآ وكانهآ وحي من عآلم الخيال ،، نعم
انه عالم الخيال ! إنها أسطورة الزمان !
جلست على رمال بحرهآ أتامل الحياة ،، جلست
كي أفكر واستنبط أثير الآهآت ( حزني ! ألمي !
وفراقي عن الأحباب ) ....
تناثرت دموعي وانفجرت كالوديان ،، تناثرت
وابتعدت على كل جزيرة وهضبة وجبال ،، ذهبت
ولن تعود إلى أن يحين الأوان .....وفجأة خرجت
وكانهآ من وحي الخيال ، ظهرت وأخافني
ظهورها الغير معتآد .....
صرخت وهزت صرختها محيطات البحآر ،،
وأثارت ضجة المشاكل بين كل ذي زائر ومعتآد
،، أخآفتني حقا وغمرت روحي خليط الإحساس
، لم أكن أعرف ما هي ؟ ولم تكن نفسي قد
فهمت الأقدار..
وقفت .. ولقطتني من بين جميع الناس ،،
أثارتني رهبة وتخوف رغم ذلك العناء وفي
رأسي الآلاف من التساؤلات .....
قدمتني لصديقآتهآ بأسلوب فائق بالاحترآم ،،
عرفتني بعآلمهآ الخاآص ،، منحتني سعآدة لا
تضآغ ،، سامرتني وحآدثتني عن سر هذه الحياة
،، أدهشتني !! أرعبني أسلوبها الفتان ،، جمال
الحياة صار بعيني .. سعادة الدنيا وجدتهآ في
ذاتي ،، انغلقت جميع أبواب الأحزان ...
آااااااااااااااااااااااااااه كيف لي بهذه القوة !
كيف اخضرت بي الأشجار ؟!
كيف اندثرت محطات الاوهام ؟!
شعرت حينهآ بأني مالكة لكل ما في الكون
والحياة ... شعرت بحب كثير للعيش والبقاء ...
شعرت بأمل كبير وفرحة لا يعادلها الثراء ...
والآن جاء استجوابي لهآ من أنتي ؟؟ من تكوني
؟؟
أجابتني وبكل رحب تحدث عن نفسهآ ،، بكل
تواضع وضحتلي مغزاها ...
الآآآآآآآآآن !! نعم !!! أدركت أنها حورية الماء ...
روح تتخبط على الأمواج ولكنها .........!!!!
تركتني فجأة بلا وداع ولا سؤال ..
آلمني فراقها وجلوسي عند البحر مرارا كي أرى
عبيق حبهآ يملأ الكون حياة ،، سجدت لربي
داعيتا لقائها على مر الأزمان ،،، وان جاءتني
في الحلم فلقاءها رغم الخيال فانه إحساس
بالأمن والوفاء ..
.
ودعتها على أمل اللقاء ومحيت من ذاكرتي كل
ما قد يلوث ويعكر المزاج ...