لقد ساهم ابناء المنطقه من معلمين وموظفين ومثقفين ورجال اعمال وشيوخ القبيله في طمس هويه بني مالك السراه بهجرها وعدم الاهتمام بالمصلحه العامه للمنطقه وانصراف كل لمصلحته الخاصه حتى اصبحنا تابعين بعد ما كنا نتبع باقدميه جميع الاداران الحكوميه مركز الاماره والمحكمه والشرطه وغيرها من الادارات لان بني الحارث عرفوا من اين تؤكل الكتف وبني مالك يقلبون ولا زالوا يقلبون في كيفيه اكله ويحق لبني الحارث الافتخار بترقيه ميسان الى محافظه اما وبعد وقوع الفاس بالراس من وجهه نظري المتواضعه
الاهتمام ومتابعه ما اعد من خطط وما رصد من مبزانيات لتنفيذها في بني مالك السراه من قبل الجهات التنفيذيه والخدميه كالبلديه والمجلس البلدي