الجعدي المالكي
Member
- إنضم
- 13 يناير 2015
- المشاركات
- 39
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 6
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
هذه القصة حصلت في وقت مضى وصاحب هذه القصة رجل يكنى بأبو شنة وهو رجل من قبيلة آل سعيدان من بني عبدالله من بني حرب حيث أن هذا الرجل لم يستطع كبار السن من سرد تاريخه ولا من أشعارة إلا القليل وحتى إسمه ضاع ولابقي إلا لقبه.
المهم بأنه في يوم من الأيام قدم رجل إلى إضم من جهة الليث وكان يعرف بصيت رجل من الروآجحة من العصمان وكان رجل كريم وفيه حسن الجوآر فستجار به الغريب وطلب العيش لمده وجيزة ويرجع إلى الليث ومع مرور الوقت طمع الغريب في ماله حتى تم قتلة وهرب إلى ديارة جهة الليث، وبقي لهذا الرجل المقتول ثلاث بنات يتيمات من غير أخ ولا أولاد عم لزم لهن وبعدها تأخر أقاربهن من الإقتصاص من هذا الغريب الذي قتل وآلدهم،وفي إحدى الليالي نقع الزير وحظر أبو شنة في الملعبة ولاحظ اليتيمات يتحسرن ويبكين على أبوهم المغدور وليس لديهم أخ يأخذ بما أخذ الغريب منهم ورتجل أبو شنة أعلى الملعبة وقال قصيدته.
إلعبنه ياحوى الظبى ياعفايف
ياحمحم الريحان ياوآرق الجنة
والله ليبكي كابكاكم شرآيف
أخرى وحتى أشراف إن كنت أبو شنة
وسرى بعد قصيدته وحظر في اليوم الثاني برأس الغريب ورماة عندهم وقال هذا غريمكم وعرفوه اليتيمات.
حبيت أطرح موضوعي عن هذا الرجل الذي كان يضرب به المثل في شهامته وشجاعتة وإن شاء الله أنتم على علم يقين بأنني لم أطري القصة إلا لذكر رمز من رموز بني مالك وليس للرجوع للفتنه والتعصب أو تهميش أحد ما ودمتم في رعايه الرحمن.
هذه القصة حصلت في وقت مضى وصاحب هذه القصة رجل يكنى بأبو شنة وهو رجل من قبيلة آل سعيدان من بني عبدالله من بني حرب حيث أن هذا الرجل لم يستطع كبار السن من سرد تاريخه ولا من أشعارة إلا القليل وحتى إسمه ضاع ولابقي إلا لقبه.
المهم بأنه في يوم من الأيام قدم رجل إلى إضم من جهة الليث وكان يعرف بصيت رجل من الروآجحة من العصمان وكان رجل كريم وفيه حسن الجوآر فستجار به الغريب وطلب العيش لمده وجيزة ويرجع إلى الليث ومع مرور الوقت طمع الغريب في ماله حتى تم قتلة وهرب إلى ديارة جهة الليث، وبقي لهذا الرجل المقتول ثلاث بنات يتيمات من غير أخ ولا أولاد عم لزم لهن وبعدها تأخر أقاربهن من الإقتصاص من هذا الغريب الذي قتل وآلدهم،وفي إحدى الليالي نقع الزير وحظر أبو شنة في الملعبة ولاحظ اليتيمات يتحسرن ويبكين على أبوهم المغدور وليس لديهم أخ يأخذ بما أخذ الغريب منهم ورتجل أبو شنة أعلى الملعبة وقال قصيدته.
إلعبنه ياحوى الظبى ياعفايف
ياحمحم الريحان ياوآرق الجنة
والله ليبكي كابكاكم شرآيف
أخرى وحتى أشراف إن كنت أبو شنة
وسرى بعد قصيدته وحظر في اليوم الثاني برأس الغريب ورماة عندهم وقال هذا غريمكم وعرفوه اليتيمات.
حبيت أطرح موضوعي عن هذا الرجل الذي كان يضرب به المثل في شهامته وشجاعتة وإن شاء الله أنتم على علم يقين بأنني لم أطري القصة إلا لذكر رمز من رموز بني مالك وليس للرجوع للفتنه والتعصب أو تهميش أحد ما ودمتم في رعايه الرحمن.