نجح المحترف البرازيلي في صفوف الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر جوليانو في «فك عقدة» فريق الفيصلي أمس الأول، خلال مواجهة الفريقين ضمن الجولة الثانية من مباريات دوري كأس الأمير محمد بن سلمان، التي أقيمت على ملعب الأمير فيصل بن فهد (الملز)، بعد 1960 يوما، إذ كان آخر فوز حققه «العالمي» في شهر أبريل عام 2013 بهدفي محمد السهلاوي، مقابل هدف للعنابي.
واستعصى الفوز على النصر خلال المواسم الـ5 الماضية، إذ التقى الفريقان على الملعب ذاته 3 مرات في مواسم 2015، 2016، 2017، وانتهت جميعها بالتعادل السلبي.
ولم يكتف العالمي بالفوز، بل نجح لاعبوه في فك عقدة العقم التهديفي في هذا الملعب، إذ كان آخر هدف سجله النصر في «الملز» للمهاجم محمد السهلاوي قبل نحو 5 سنوات.
والمفارقة أن آخر فوز للنصر كان على «عنابي سدير»، في ملعب الملز، عندما كان يقود الفريق المدرب الأوروغوياني دانيال كارينيو، الذي عاد وفك شفرة التسجيل والفوز التي فشل فيها المدربون الـ3 خورخي داسيلفا، وفابيو كانافارو، وباتريس كارتيرون.
كما يعد هذا الفوز الأول للنصر بشكل عام في ملاعب العاصمة (الرياض) على الفيصلي، إذ كان آخر فوز قبل 4 سنوات ونصف، على ملعب الملك فهد الدولي (الدرة) برباعية نظيفة، هاتريك لمحمد السهلاوي وهدف لإلتون برنداو، وأيضا كارينيو من كان يقود دفة الأمور الفنية، فيما فشل الفريق في تحقيق الفوز على الملعب ذاته العام الماضي بتعادله إيجابيا بهدف لمثله تحت قيادة المدرب الأرجنتيني غوستافو.
ويعتبر فوز النصر أمس الأول هو الـ9 على «العنابي» في تاريخ لقاءات الفريقين بالدوري، مقابل 8 تعادلات، فيما فشل الفيصلي في تحقيق أي فوز بمسابقة الدوري حتى الآن، وسجل النصر خلال لقاءاته الـ17، 31 هدفا، بينما سجل الفيصلي 14 هدفا، ويتصدر قائمة هدافي لقاءات الفريقين المهاجم محمد السهلاوي، وهذه المرة الأولى منذ موسم 2014-2015 التي يحقق فيها النصر فوزين متتاليين بمسابقة الدوري.
واستعصى الفوز على النصر خلال المواسم الـ5 الماضية، إذ التقى الفريقان على الملعب ذاته 3 مرات في مواسم 2015، 2016، 2017، وانتهت جميعها بالتعادل السلبي.
ولم يكتف العالمي بالفوز، بل نجح لاعبوه في فك عقدة العقم التهديفي في هذا الملعب، إذ كان آخر هدف سجله النصر في «الملز» للمهاجم محمد السهلاوي قبل نحو 5 سنوات.
والمفارقة أن آخر فوز للنصر كان على «عنابي سدير»، في ملعب الملز، عندما كان يقود الفريق المدرب الأوروغوياني دانيال كارينيو، الذي عاد وفك شفرة التسجيل والفوز التي فشل فيها المدربون الـ3 خورخي داسيلفا، وفابيو كانافارو، وباتريس كارتيرون.
كما يعد هذا الفوز الأول للنصر بشكل عام في ملاعب العاصمة (الرياض) على الفيصلي، إذ كان آخر فوز قبل 4 سنوات ونصف، على ملعب الملك فهد الدولي (الدرة) برباعية نظيفة، هاتريك لمحمد السهلاوي وهدف لإلتون برنداو، وأيضا كارينيو من كان يقود دفة الأمور الفنية، فيما فشل الفريق في تحقيق الفوز على الملعب ذاته العام الماضي بتعادله إيجابيا بهدف لمثله تحت قيادة المدرب الأرجنتيني غوستافو.
ويعتبر فوز النصر أمس الأول هو الـ9 على «العنابي» في تاريخ لقاءات الفريقين بالدوري، مقابل 8 تعادلات، فيما فشل الفيصلي في تحقيق أي فوز بمسابقة الدوري حتى الآن، وسجل النصر خلال لقاءاته الـ17، 31 هدفا، بينما سجل الفيصلي 14 هدفا، ويتصدر قائمة هدافي لقاءات الفريقين المهاجم محمد السهلاوي، وهذه المرة الأولى منذ موسم 2014-2015 التي يحقق فيها النصر فوزين متتاليين بمسابقة الدوري.
