ما هو ...
القضآء والقدر ..؟
القدر:
هو علم الله تعالى بما تكون عليه المخلوقات في المستقبل.
والقضاء:
هو إيجاد الله للأشياء حسب علمه وإرادته.
وسئل الإمام أحمد عن القدر؟
فقال القدر:
قدرة الرحمن، وقد أخذ هذا من قول الله تعالى
قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ [آلعمران:154].
القدر خيره وشره " والقدر
قسمان " :
قدر خير وقدر شر.
فما كان نافعًا لنا فهو من أقدار الخير ،
كالإيمان والعلم والصحة ،
وما كان ضارًّا لنا فهو من أقدار الشر ،
كالمعصية والجهل والمرض .
وعلينا أن نؤمن بالقدر خيره وشره ،
وأنه سبحانه قدر الخير والشر قبل خلق الناس .
فالمؤمن يعتقد أن القدر كله من الله- تعالى- ،
ولا يقع شيء في هذا الكون إلا بعلمه وتقديره ،
ولا يستطيع أحد أن يخالف قدر الله-
عز وجل ، خيره وشره ,
وتقدير الله تعالى للشر إنما يكون
لحكمة عظيمة ،
فقد يقدر المرض على العاصي ليكفر
عنه من سيئاته ،
وقد يقدره على الطائع ليرفع له درجاته
، ويزيد من حسناته
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ {القمر: 49}،
وقوله : وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا {الأحزاب: 38
وقوله : فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ الْقَادِرُونَ {المرسلات: 23}
ومن أدلة السنة على وجوب الإيمان بالقضآء والقدر
قوله صلى الله عليه وسلم:
" لا يؤمن عبد حتى يؤمن بالقدر خيره وشره من الله،
وحتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه
وأن ما أخطأه لم يكن ليصيبه " .
رواه الترمذي وصححه الألباني.
القضآء والقدر ..؟
القدر:
هو علم الله تعالى بما تكون عليه المخلوقات في المستقبل.
والقضاء:
هو إيجاد الله للأشياء حسب علمه وإرادته.
وسئل الإمام أحمد عن القدر؟
فقال القدر:
قدرة الرحمن، وقد أخذ هذا من قول الله تعالى
قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ [آلعمران:154].
القدر خيره وشره " والقدر
قسمان " :
قدر خير وقدر شر.
فما كان نافعًا لنا فهو من أقدار الخير ،
كالإيمان والعلم والصحة ،
وما كان ضارًّا لنا فهو من أقدار الشر ،
كالمعصية والجهل والمرض .
وعلينا أن نؤمن بالقدر خيره وشره ،
وأنه سبحانه قدر الخير والشر قبل خلق الناس .
فالمؤمن يعتقد أن القدر كله من الله- تعالى- ،
ولا يقع شيء في هذا الكون إلا بعلمه وتقديره ،
ولا يستطيع أحد أن يخالف قدر الله-
عز وجل ، خيره وشره ,
وتقدير الله تعالى للشر إنما يكون
لحكمة عظيمة ،
فقد يقدر المرض على العاصي ليكفر
عنه من سيئاته ،
وقد يقدره على الطائع ليرفع له درجاته
، ويزيد من حسناته
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ {القمر: 49}،
وقوله : وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا {الأحزاب: 38
وقوله : فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ الْقَادِرُونَ {المرسلات: 23}
ومن أدلة السنة على وجوب الإيمان بالقضآء والقدر
قوله صلى الله عليه وسلم:
" لا يؤمن عبد حتى يؤمن بالقدر خيره وشره من الله،
وحتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه
وأن ما أخطأه لم يكن ليصيبه " .
رواه الترمذي وصححه الألباني.