قال موقع “vi” سبورت الهولندي، أن مواطنها بيرت فان مارفيك فشل في التوصل لاتفاق مع اتحاد الكرة السعودي، ليترك تدريب الأخضر، هو وباقي الطاقم المعاون المكون مارك فان بوميل وأدري كوستر ورويل كومانس وتاكو فان دن فيلدي، الذي تولي المسئولية في 2015، حيث تم الإعلان عن تعيين الأرجنتيني إدجاردو باوزا.
واستغرب الموقع الهولندي من رحيل مارفيك على الرغم من قيادته السعودية لبلوغ المونديال، بعدما تخطى التصفيات الشرسة والصعبة على حد وصفهم، بعد منافسة حامية من أكثر من منتخب كان في المجموعة مع الأخضر ونجاح مارفيك في حجز مقعد آسيوي بالمونديال ليعود من جديد بعد نسخة 2006 التي كانت أخر مشاركة للسعودية.
مارفيك قال في تصريحات نقلها الموقع الهولندي:” “أود أن أذهب إلى كأس العالم، لهذا السبب بدأت هذه المهمة قبل عامين. لكنني لا تدع أحدًا يقول لي كيف أؤدي وظيفتي بالضبط”، مشيرً إلى أن نجاح الأخضر في الوصول للمونديال جعل هناك تدخلات عديدة كان أخرها تعيين مديرًا جديدًا للأخضر بعد رحيل طارق كيال.
وأشار مارفيك إلى أن نجاح المنتخب في الوصول للمونديال خلق لهذا الانتصار “الكثير من الآباء”، مؤكدًا أنه لاحظ فجأة رغبة العديد من الأشخاص التدخل في أمور المنتخب السعودية، معربًا عن أسفه من التحول الذي حدث بعد الانتصار على اليابان لأن الكل ينسب الصعود لنفسه.
وأكد مارفيك أن مجموعة اللاعبين التي عملت معه على مدار العامين الماضيين كانوا جيدين للغاية، وعمل معهم بشكل جيد، وأنهم كانوا يريدون بقائه مدربًا للأخضر، بعدما قام بتطبيق إستراتيجيته التي نجحت في النهاية.
وكانت السعودية قد لعبت أربع مرات في كأس العالم في 1994 و 1998 و 2002 و 2006.
واستغرب الموقع الهولندي من رحيل مارفيك على الرغم من قيادته السعودية لبلوغ المونديال، بعدما تخطى التصفيات الشرسة والصعبة على حد وصفهم، بعد منافسة حامية من أكثر من منتخب كان في المجموعة مع الأخضر ونجاح مارفيك في حجز مقعد آسيوي بالمونديال ليعود من جديد بعد نسخة 2006 التي كانت أخر مشاركة للسعودية.
مارفيك قال في تصريحات نقلها الموقع الهولندي:” “أود أن أذهب إلى كأس العالم، لهذا السبب بدأت هذه المهمة قبل عامين. لكنني لا تدع أحدًا يقول لي كيف أؤدي وظيفتي بالضبط”، مشيرً إلى أن نجاح الأخضر في الوصول للمونديال جعل هناك تدخلات عديدة كان أخرها تعيين مديرًا جديدًا للأخضر بعد رحيل طارق كيال.
وأشار مارفيك إلى أن نجاح المنتخب في الوصول للمونديال خلق لهذا الانتصار “الكثير من الآباء”، مؤكدًا أنه لاحظ فجأة رغبة العديد من الأشخاص التدخل في أمور المنتخب السعودية، معربًا عن أسفه من التحول الذي حدث بعد الانتصار على اليابان لأن الكل ينسب الصعود لنفسه.
وأكد مارفيك أن مجموعة اللاعبين التي عملت معه على مدار العامين الماضيين كانوا جيدين للغاية، وعمل معهم بشكل جيد، وأنهم كانوا يريدون بقائه مدربًا للأخضر، بعدما قام بتطبيق إستراتيجيته التي نجحت في النهاية.
وكانت السعودية قد لعبت أربع مرات في كأس العالم في 1994 و 1998 و 2002 و 2006.
