(ع)(ط)الحريبي
مراقب استراحة المنتدى
- إنضم
- 2 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 11,597
- مستوى التفاعل
- 9
- النقاط
- 38
﷽
هل تركياتربدإعادةأمجاد الإمبراطوريةالعثمانيةالبائدة
لم يحتاج الأمرأكثر من أيام حتى ظهرت النوايا الحقيقية لأنقرةوإعلان دعمهاللدوحة والتي تتجاوزما تدعيه تركيا من دعم لقطر في وجه ما يسمى زورًا الحصار إلى تحقيق الحلم التركي بإعادة أمجاد الإمبراطورية العثمانية البائدة وإيجاد موطئ قدم في دول الخليج ووفقا لموقع عاجل كتب النائب في البرلمان التركي ونائب الأمين العام لحزب العدالة والتنمية ومسؤول الشؤون الخارجية فيه ياسين أقطاي مقالاًيؤكد فيه أن حصارقطرهو مقدمة لحرب أهلية إسلامية حيث ادعى خلاله أن بلاده وكل دول المنطقة ستتأثر من هذه الحرب مهدداً دول الخليج والمملكةبمصير مشابه لمصير سورياحسب قولة ولم يحاول أقطاي تبرير وجودبلده في الدوحة بل تجاوز ذلك متحدثاً عن دور تركي أساسي في الدفاع عن المدينة المنورة ومكةالمكرمة مشيرًا إلى أن بلاده لن تقف مكتوفة الأيدي والحرمين الشرفين يتعرضان للخطرلأن المملكة كما يدعي لاتستطيع أن ترى الخطر القادم في نهاية المطاف وادعى أقطاي أن دفاع بلاده عن قطرهو دفاع عن العالم الإسلامي مشيراً إلى أن تركيا ترى مالايمكن لغيرها رؤيته كونها كمايدعي نقطة النهاية للدفاع عن مكة المكرمة والمدينةالمنورةاستنادًا لمواقفها التاريخية والوجودية ولعل مقال أقطاي هذايبرر السرعة الشديدة التي أقرالبرلمان التركي فيها نشر قوات تركية في الدوحة حيث لم يستغرق الأمر سوى جلسة واحدة فقط ليخرج الإعلان بالموافقة وهو ما يؤكد أن الدوحة أعطت أنقرة عن طريق هذه القاعدة والقوات التركية، الحجة التي أرادتها للاندساس في شؤون الدول الخليجيةعبرادعاءات حمايتها للأمة الإسلاميةويستمر أقطاي الذي يحتل منصباًرسمياً كبيراً في الدولة التركية في كشف حقيقة المطامع التركية مطالباً الجميع بتفهم محاولات تركيا وحرصها في الانضمام للدفاع عن العالم الإسلامي ليقدم بلاده كصاحبة قوة عسكرية تحمي العالم الإسلامي
مايجعل وجودلها في الدوحة مبرراًبل ويشي بمطامع للامتداد أكثر من ذلك وبهذا فإن الدوحة من حيث تدري أولا تدري وباستقبالها لقوات تركية زادت من خطواتها التي تهدد أمن الخليج بإعادة العسكري التركي إلى المنطقة بعد أن خرج منها إثر تلقيه هزائم منكرة أحدهاهو هزيمتهم في معركة الوجبة التي وقعت في 25مارس 1893بين حاكم قطرجاسم آل ثاني ووالي البصرة محمد حافظ باشا في قلعة الوجبة في قطروانتهت المعركة بانتصار قوات حاكم قطر وعزل والي البصرةحيث نسي القطريون كما يبدو دماء أجدادهم التي سالت فيها للدفاع عن حريتهم واستدعوا العسكري التركي ليستقوا به على الجار والأخ والصديق رغم أن ياسين أقطاي ومن خلفه كل الاتراك يعلمون مكانت المملكةالعربية السعودية ويعلمون قدرتها العسكرية الاانه من خلال هذا الحديث اراد التضليل على حكومة قطرمن اجل كسب المال وهذا هوا هدفه وهدف الحكومةالتركية الوحيداما حمايت مكة والمكرمةوالمدينه المنورة بعدالله هي في حماية حكومةخادم الحرمين الشريفين وابنائهاالبواسل كنت اتمنى من أقطاي قبل ان يفكر في حمايةالدول الإسلامية ان يفكرفي حمايةبلده وتحرير من اصحاب الفكرالظال بالإضافه الى توفيرالمعيشه للشغب التركي الذي يعيش 75%منه تحت خط الفقر كذلك كنت اتمنى من أقطاي ان يعلم ان بلادالمسلمين في حال حاجتهاللحمايةلن ولم ترضى بحمايةبلدمثل تركيا التي اصبحت مستنقع ومركز رئيسي للذعاره والخمور ولعب القماروهذاالشيء يعلمه العالم آجمع فمايوجدفي تركيا لايوجد في بلادالغرب حمى الله بلادناالعربية وبلاد المسلمين عامة من كل شر
وصلى الله*وسلم*على*نبينا محمد*وعلى آله وصحبه اجمعين
شكـــــــــراًلـــــــكم علــــــى المتـابعـــــــه
✍(ع)(ط)الحريبــــــي
هل تركياتربدإعادةأمجاد الإمبراطوريةالعثمانيةالبائدة
لم يحتاج الأمرأكثر من أيام حتى ظهرت النوايا الحقيقية لأنقرةوإعلان دعمهاللدوحة والتي تتجاوزما تدعيه تركيا من دعم لقطر في وجه ما يسمى زورًا الحصار إلى تحقيق الحلم التركي بإعادة أمجاد الإمبراطورية العثمانية البائدة وإيجاد موطئ قدم في دول الخليج ووفقا لموقع عاجل كتب النائب في البرلمان التركي ونائب الأمين العام لحزب العدالة والتنمية ومسؤول الشؤون الخارجية فيه ياسين أقطاي مقالاًيؤكد فيه أن حصارقطرهو مقدمة لحرب أهلية إسلامية حيث ادعى خلاله أن بلاده وكل دول المنطقة ستتأثر من هذه الحرب مهدداً دول الخليج والمملكةبمصير مشابه لمصير سورياحسب قولة ولم يحاول أقطاي تبرير وجودبلده في الدوحة بل تجاوز ذلك متحدثاً عن دور تركي أساسي في الدفاع عن المدينة المنورة ومكةالمكرمة مشيرًا إلى أن بلاده لن تقف مكتوفة الأيدي والحرمين الشرفين يتعرضان للخطرلأن المملكة كما يدعي لاتستطيع أن ترى الخطر القادم في نهاية المطاف وادعى أقطاي أن دفاع بلاده عن قطرهو دفاع عن العالم الإسلامي مشيراً إلى أن تركيا ترى مالايمكن لغيرها رؤيته كونها كمايدعي نقطة النهاية للدفاع عن مكة المكرمة والمدينةالمنورةاستنادًا لمواقفها التاريخية والوجودية ولعل مقال أقطاي هذايبرر السرعة الشديدة التي أقرالبرلمان التركي فيها نشر قوات تركية في الدوحة حيث لم يستغرق الأمر سوى جلسة واحدة فقط ليخرج الإعلان بالموافقة وهو ما يؤكد أن الدوحة أعطت أنقرة عن طريق هذه القاعدة والقوات التركية، الحجة التي أرادتها للاندساس في شؤون الدول الخليجيةعبرادعاءات حمايتها للأمة الإسلاميةويستمر أقطاي الذي يحتل منصباًرسمياً كبيراً في الدولة التركية في كشف حقيقة المطامع التركية مطالباً الجميع بتفهم محاولات تركيا وحرصها في الانضمام للدفاع عن العالم الإسلامي ليقدم بلاده كصاحبة قوة عسكرية تحمي العالم الإسلامي
مايجعل وجودلها في الدوحة مبرراًبل ويشي بمطامع للامتداد أكثر من ذلك وبهذا فإن الدوحة من حيث تدري أولا تدري وباستقبالها لقوات تركية زادت من خطواتها التي تهدد أمن الخليج بإعادة العسكري التركي إلى المنطقة بعد أن خرج منها إثر تلقيه هزائم منكرة أحدهاهو هزيمتهم في معركة الوجبة التي وقعت في 25مارس 1893بين حاكم قطرجاسم آل ثاني ووالي البصرة محمد حافظ باشا في قلعة الوجبة في قطروانتهت المعركة بانتصار قوات حاكم قطر وعزل والي البصرةحيث نسي القطريون كما يبدو دماء أجدادهم التي سالت فيها للدفاع عن حريتهم واستدعوا العسكري التركي ليستقوا به على الجار والأخ والصديق رغم أن ياسين أقطاي ومن خلفه كل الاتراك يعلمون مكانت المملكةالعربية السعودية ويعلمون قدرتها العسكرية الاانه من خلال هذا الحديث اراد التضليل على حكومة قطرمن اجل كسب المال وهذا هوا هدفه وهدف الحكومةالتركية الوحيداما حمايت مكة والمكرمةوالمدينه المنورة بعدالله هي في حماية حكومةخادم الحرمين الشريفين وابنائهاالبواسل كنت اتمنى من أقطاي قبل ان يفكر في حمايةالدول الإسلامية ان يفكرفي حمايةبلده وتحرير من اصحاب الفكرالظال بالإضافه الى توفيرالمعيشه للشغب التركي الذي يعيش 75%منه تحت خط الفقر كذلك كنت اتمنى من أقطاي ان يعلم ان بلادالمسلمين في حال حاجتهاللحمايةلن ولم ترضى بحمايةبلدمثل تركيا التي اصبحت مستنقع ومركز رئيسي للذعاره والخمور ولعب القماروهذاالشيء يعلمه العالم آجمع فمايوجدفي تركيا لايوجد في بلادالغرب حمى الله بلادناالعربية وبلاد المسلمين عامة من كل شر
وصلى الله*وسلم*على*نبينا محمد*وعلى آله وصحبه اجمعين
شكـــــــــراًلـــــــكم علــــــى المتـابعـــــــه
✍(ع)(ط)الحريبــــــي