(( دعونا نجمع ما ورَدَ صحيحاً من فضل الذكر والأجر المُترتِّبْ عليه والآيات الواردة في ذلك ))

عبثَ

مجموعة حواء
إنضم
15 أبريل 2010
المشاركات
3,074
مستوى التفاعل
146
النقاط
63
الإقامة
Saudi Arabia
(( دعونا نجمع ما ورَدَ صحيحاً من فضل الذكر والأجر المُترتِّبْ عليه والآيات الواردة في ذلك ))

هذا الموضوع الذي نصبو إليه ..

وإلا فأختُنا منار ( سدد اللهُ على درب الجنة خُطاها )

أرادت الموضوع أدناه .. إلا أننا رأينا إن أذِنَتْ لنا أن نُحوِّلَ الموضوع إلى العنوان أعلاه

وستجدون في ردي رقم 2 الأسباب على ذلك

// سيبقى الموضوع هكذا .. إلا إذا لم تأذن لنا كاتبته فلها منا وعداً على إعادتِهِ //

سفير اليراع
( وما كتبتُهُ لأني مُشرف القسم .. كلا والله لكنه تعوناً منا على البرِّ والتقوى )

................

سسلآإم عليكم ورحممة الله وبركـآإته
سسجل حضورك بذكر الله

مفهومـآإ ,,, من عنوإآنـآإ

اكتب رد في ذكر الله
زي اسستغفر الله
وحسبي الله ونعم الوكيل
ولاحول ولاقوة الا بالله
اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله
استغفرالله العضيم من كل ذنب عضيم ,,
وغيرهـــآإ

وبهذإآ
1\\ تذكر الله
2\\تزيد مشاركااتك
3\\ تكسسب اجر
من يقرأأهـآإ بعدكـ ,,,
وتكسسب اجر كتـآإبتهـآإ
وتكسسب اجر ذكر الله



اتمنى الفكرة وصلتلكم واتمنى التفإـآإعل



فأأمـآإن الله
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

سفير اليراع

مشرف سابق
إنضم
11 ديسمبر 2007
المشاركات
807
مستوى التفاعل
76
النقاط
28
باركَ اللهُ فيكِ أخيتي منار وسدد على دربِ الخيرِ خُطاكِ

لكن هذه الطريقة .. لا أظُنُّها مُجدية .. لأمووووور :

أولاً : لأنها لن تكونَ سبباً في ذِكرِ من يمرّونَ على الموضوع لأنّ أغلبهم سيكتب ولا يقرأ

ثانياً : أنّ الذِكر بهذه الطريقة قد يكون نوعاً من العبثِ به وذِكرُ الله أرفع من أن يُجل لتسجيل الدخول

ثالثاً : أنّ الكثير منا يفتقد لفضلِ الذكر , وأجرِ الذكر , والآيات الواردة في ذلك .... أليسَ كذلك !

إذاً من هذا المُنطَلَق .. سأستأذنُكِ في جعْلِ الموضوع :

(( دعونا نجمع ما ورَدَ صحيحاً من فضل الذكر والأجر المُترتِّبْ عليه والآيات الواردة في ذلك ))

وسأحوِّل الموضوع ( ثقة فيكِ بأنكِ ما كتبتيه إلا لرضى الله .. فستُعجبُكِ الفِكرة بالطبع )

أما والله لو كتبتُ فضلاً لذِكرٍ ما وحفظه عني بعضُ من قرأوه وعملوا به في حياتِهِم

لكان لي مثلُ أجرِ من عمِلَ به ودعا إليهِ بعدي إلى يومِ الدين ..... طالما هو ينتشِر بسببي

.....

سددكِ اللهُ أخيّة وأثبَتَ في صحائِفِ الحَسناتِ أجرَكِ , ووهبَكِ ما تمنيتيه من الأجور وأكرمكِ بذنبٍ مغفور

آآآآآآآآمين

......

 

كشف القناع

مشرف سابق
إنضم
12 يونيو 2008
المشاركات
534
مستوى التفاعل
18
النقاط
18
لما دخل ابن مسعود المسجد ووجد الذين يتحلّقون وأمام كل حلقة رجل يقول : سبحوا مائة ، فيُسبِّحون ، كبِّروا مائة ، فيُكبِّرون ...

فأنكر عليهم ورماهم بالحصباء
والذكر الجماعي ايضاً بدعه
يجب علينا ان نتحرى السنه ونتمسك بها ونحذر من البدعه ونبتعد عنها فكم
من مريد للخير لن يصيبه

 

الشيمآء

مراقبة أقسام حواء
إنضم
16 أبريل 2007
المشاركات
3,494
مستوى التفاعل
137
النقاط
63
وأنــى لنا حصر كل ما جاء في سيرة محمد صلى الله عليه وسلم
عن فضل الذكر وافوائد المترتبة عليه؟؟

إلا انها فكرة رآئعة
سيما إذا دُعمت بالاسناد الصحيح والبعد عن الأحاديث الظعيفة والموضوعة**

اشكرك غاليتي((منار)) واتمنى لك مزيد من التوفيق لعمل الخير**
 
التعديل الأخير:

باغي الخير

Active Member
إنضم
6 أبريل 2010
المشاركات
2,184
مستوى التفاعل
13
النقاط
38
بارك الله فيك أختِ الكريمة وجزاك أخي الكريم بكل خير

وسددكم اللهُ وأثبَتَ في صحائِفِ الحَسناتِ أجوركم
آآآآآآآآمين

ولعلي أبدأ بهذا الحديث
ففي فضل ذكر الله سبحانه

عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
[frame="5 70"]
((من قال في يوم لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد وهو على كل شيء قدير مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب، وكتب له مائة حسنة، ومحا عنه مائة سيئة، وكان في حرز من الشيطان في يومه ذلك حتى يمسي، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر من عمله))
[/frame]
وفي هذا قد قال سماحة الشيخ عبدالعزيز إبن باز _ رحمه الله _ الآتي
هذا فضل عظيم وخير كثير من الله عز وجل، وإذا كان هذا الذكر عن إيمانٍ وصدقٍ وإخلاص حصل له هذا الخير العظيم، والرسول صلى الله عليه وسلم بيَّن عن الله أنه يمحو به مائة سيئة ويكتب به مائة حسنة ويكون عدل عشر رقاب، يعني: يعتقها، لكن ذكر جمع من أهل العلم أن هذا في غير الكبائر من الذنوب؛ لقوله تعالى: إِن تَجْتَنِبُواْ كَبَآئِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلاً كَرِيمًا[1]،فالعبد إذا اجتنب الكبائر؛ كانت صلاته وطهوره ودعواته وأذكاره كفارةً لسيئاته الصغائر، وقد يمنُّ الله جل وعلا على العبد بالإكثار من الذكر فيمحو الله به عنه حتى الكبائر، ولاسيما إذا اقترنت بذلك التوبة النصوح. فينبغي للمؤمن أن تكون له نية صالحة وقصد صالح بهذه الأذكار وإخلاص لله، وصدق في قولها، مع التوبة إلى الله سبحانه، مع الصدق في توحيد الله والإخلاص له وعبادته وحده دون كل ما سواه، ثم يحمله هذا الإيمان وهذا الإخلاص على أداء الفرائض، وترك المحارم، والوقوف عند حدود الله، حتى تكفر خطاياه كلها متى قال ذلك عن صدقٍ وإخلاص وإيمانٍ صادق وتوبةٍ نصوح، وبكل حال هذه بشرى من الله عز وجل وخير عظيم للمؤمنين والمؤمنات.
والمقصود من الحديث: أن هذا الثواب يحصل للمؤمن بهذا الذكر كل يوم إذا قال ذلك صادقاً مخلصاً، ولا يجوز له أن يقيم على المعاصي، ويتعلق بهذا الحديث وأمثاله؛ لأن ذلك من أسباب حرمانه من هذا الثواب؛ للآية السابقة، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهن ما لم تغش الكبائر))[2]،وفي لفظ: ((إذا اجتنبت الكبائر)) خرجه الإمام مسلم في صحيحه، والله ولي التوفيق.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أسأل الله لي ولكم التوفيق والسداد
 
إنضم
14 فبراير 2010
المشاركات
823
مستوى التفاعل
5
النقاط
18
[media]http://www.shy22.com/upfiles/t0j87224.swf[/media][media]http://www.shy22.com/upfiles/t0j87224.swf[/media]​
 
أعلى