عبدالله الساعدي
شاعر
بسم:
السلام:
[poem=font=",6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
البدع :-=
=
قال عبدالله ما في روس الأجواد ظن ولا غزال=
يكرمون العواني والخطر لا لفوا ما انقصر واجب=
والذي لا حداه الظيم والمظلمة يرجى بها =
والذي من مداوي فايتات الدير حاظى خطيّه=
صوب بيت الرجال اللي تحل النشب والحاق دين=
من يدوّر على الهفوات واعلى العلوم اللي وضاعة=
ليه ما ينتهل من منهل أهل الوفا والشرع ليه =
راعي الجود والتكريم وافي وله قدر ومكانة =
ان تغيّب فقد واليا حضر مثل بحراً مايجي=
أما راعي البخل ليت الفنا والقدر يكتب قراره=
يندرق عن مواقيف النشاما و جمع احزابها =
مدري راعي الخطا يحسب كثير السوالف شي يهوّل=
والقلوب التي تبغي المشاريه كيف الحق بها=
[/poem]
[poem=font=",6,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
الرد :-=
=
يا أبو فيصل طلعت القنص وارقب من المحجى غزال=
عرّضت للفراع وحدّمت قرنها وانقص رواجب=
اثر قرن الغزالة يتضايق بطول رجابها=
ساع مدّيت بندقنا على الصيد جت رمية خطيّة=
وجفل من محله والسبب كان رمي الحاقدين =
مدري ويش استفاد الحاقد اللي رمى صيدي واضاعه=
والإ يا كثرها الغزلان لكن نوى بالشر عليه =
يا غبوني ويا تعبات قلبي بعد ضعنا مكانه=
كلما أجي لذاك الموقع اللي رمي به ما يجي=
اربع اشهر وهذيك الغزالة شنت وطي القرارة =
تتسند على الشفيان وأنا تعبت احزى بها =
سندّت للجبال وغيرّت دربها اللي جت له أول=
واُذهبت من مواريداً تردها وكيف الحق بها=
[/poem]