شاعر سعودي00 يعلن سجودة لها 00ويشبهها بالكعبة !!!!!!!!!!!!!!

إنضم
24 نوفمبر 2008
المشاركات
128
مستوى التفاعل
5
النقاط
18
الإقامة
الرياض
شاعر سعودي يعلن سجوده لـ/ لميس ويشبهها بالكعبة ..!!



خرج شاعر سعودي عن حدود الأدب والدين وتجاوز العديد من الخطوط الحمراء
وشبه محبوبته التي يتغزل بها بالكعبة المشرفة .
وقال الشاعر عبدالحكيم العوفي في قصيدته بأن محبوبته ويقصد بها لميس الفنانة التركية " كعبة " نأوي إليها ،
ولم ينته العوفي إلى ذلك بل تطاول على علماء المملكة وأقحم أسماؤهم في قصيدته " الفاحشة "
كما تطرق إلى أنه يسجد لمحبوبته في وصف أقل مايوصف به أنه صرف شئ من العبادات لغير الله .
وكانت القصيدة والتي يتغزل فيها الشاعر بالممثلة التركية وبطلة مسلسل سنوات الضياع ( لميس )
بعنوان "هل يحلو الغزل بغير لميس رضي الله عنها "
تحمل الكثير من التجاوزات الدينية في الوصف والتشبيه والإساءة للعلماء

حيث شبّه الشاعر حبيبته ( لميس ) بالكعبة المشرفة في قوله :

لميسٌ كعبةٌ نأوي إليها ... وحول ...... دوماً ندورُفإنْ ضاقتْ بنا الدنيا ذهبْنا ..
إليها يا صديقي نسْتجيرُففي أحضانها بلدٌ أمينٌ ... وفي ألحاظها سحرٌ ونورُ

إضافة إلى تعرضه للشيخ الفوزان في إحدى قصائده بقوله :

لو ( الفوزانُ ) أبصرها .. وأبصر ..... عاري لصاح كأنّهُ طفلٌ ...
بمسْجدهِ وبالدّارِ و باع الدينَ والدنيا .. وراحَ لكلّ سحّارِ

وأيضا في ربط موتها بالشهادة :

إنْ تكنْ ترْجو مماتي إنّني لا أرى الموتَ لها غيرَ شهادةْ
سوف أفْديها وأفْدي نهْدَها فهْوَ ممّنْ يسْتحقّون العبادةْ

وقوله : إنْ أتتْ نحْوي تراني ساجداً ونساء العُرب قبْلي ساجداتْ

وقد أكد الشاعر عبدالحكيم العوفي في حديثه وكالة أنباء الشعر التي نشرت الخبر صحة مانسب له من أبيات
وأكد بأنه صاحب هذه الأبيات والقصائد فعلاً مؤكداً أنه قام بنشرها عبر أكثر من موقع إلكتروني .
وعن حكم كتابة مثل هذه القصائد توجهت الوكالة بسؤال فضيلة الشيخ محمد النجيمي عضو مجمع الفقه الإسلامي
حول حكم كتابة مثل هذه القصائد بعد عرض نماذج من أبيات العوفي
فقال فضيلة الشيخ : على الشاعر أن يكون مؤدباً وملتزماً بالشريعة الإسلامية
وأن المبالغات والمغالاة التي في القصائد أمر محرم شرعا وكبيرة وتمس العقيدة الإسلامية في الصميم
وأن على الشاعر ألا يصف المرأة بالكعبة أو المسجد أو السجود لها ونحو ذلك من الأوصاف المحرمة شرعا
وأن من يثبت عليه ذلك لابد من تعزيره
وأن تطاردهم الجهات المختصة كي يتم تأديبهم ويعودوا لطريق الحق والصلاح
ووجه النجيمي رسالة لكل الشعراء بأن عليهم أن يقدروا رسالة الشعر التي تلامس العقول والقلوب
وأن يكونوا سائرين على السنة والشريعة الإسلامية
وأن يبتعدوا عن المبالغات الغير محببة وأن يتقوا الله في قصائدهم .
يشار إلى أن عدد كبير من القراء طالبوا بمقاضاة هذا الشاعر وإحالته للشرع لينال جزاؤه بعد تطاوله على مقدسات المسلمين وعلماؤهم
وتجرؤه على هذه التجاوزات .

بينما طالب عدد آخر من كاتب القصيدة
التوبة إلى الله

مؤكدين بأنه لايخرج عن حالتين :-
اما كونه باحث عن الشهرة على حساب دينه ومعتقده .-
أو في حالة سكر أو مريض نفسي .

مصدر الخبر

شاعر سعودي يستهزيء بالشيخ الفوزان ويعلن سجوده لممثلة تركيه ويشبهها بالكعبة ..!! - مكتبة الأخبار - صحيفة عاجل الإلكترونية - powered by Infinity


وهذا رد من أحد الشعار البواسل على هذا الحقير

***********************

[ يا عابد النهدين ]



ألا فــاخـْـسـأ عَــــدوَّ اللهِ مَــــــهْــــلاً
فــأنـــتَ الـيــومَ نـَــذلٌ بل حـَــقيـــــرُ

أ زانـــيـــةٌ تــُـشــبـِّهـهــــــا بـبـيــــتٍ
لِـربِّ الــــكونِ مــــا هــذا الفــجورُ ؟

أ عَـــــاهِــــرةٌ تــُـــبجــِّـــلــها وتغـــدو
حِمـــــارًا عِــــنـْــدَ نــــــعْـليْها تدورُ؟

نطقـْتَ الكـــــفرَ يا مِـفسَاقُ عُــــــهْرًا
سَـــتـنـْـدمُ حـــــيــــنَ تنكشفُ الأمورُ

فـــكـــُـلْ تـِـبْنـًا ولـُـكْ نعْــــلاً عَتـِـيقـًا
وكــُـــل بَعْرًا يُــــخلـِّـفهُ البَــــعــــيرُ!

لو الــــفــــوزان أبْصَـــرها وحَاشــا
لـَــــــنادَى يـــــــــا إلهي يــا غفورُ !

فــَــــجهْبَذنـَا يـــخـــــافُ اللهَ دومًا "
علــــى مِــــنـْهاجِ مُــــختارٍ يَسِـيرُ !

عـــــلى نهْجِ النـُّـبوةِ قـــدْ نـــشـَـأنـَا
وربـَّـانـَا البــــــواسِــــــلُ والنـُّـمورُ

وأنــــتَ أيــــا ذليــــلُ غـَدوْتَ عَبْدًا
لِفـَرْجـِك قدْ تــَـنـَاوَشـَكَ السَّـــــعِيرُ!

رَبَيْتَ على المُجونِ عَلى المَعَاصِـي
وفي أحْــضَـانـِـــهَـا دوْمـًا تــَـــمُــورُ

مَشايــِـــخنـا عَــلى الهَامـاتِ فــَـخـْرٌ
بــِـهـِـمْ تــَجـْلو غــَـمَائمُ مَــــنْ يَجُـورُ

لـَـشـَـعْـــــرةُ عالـِم أرْقى وأنــْــقـــى
وأطـْهرُ مـِـنكَ يـَا نـَجسًا تــَخـُـــورُ !

أيَــا رعْديدُ أقـْصِرْ عَـــنْ تــَــــبــــاهٍ
ودَعْ عَنـــــكَ التــَّـعالي والــــغــرورُ

نـَـبَـذتَ رُجُولـــــةً يــا صَاحِ فــاعـْلمْ
بأنـَّـكَ قدْ غـــــدوتَ الــــيـــومَ ثــَورُ

حُــروفـــي كــالـقــنـابلِ نـــــاسِفاتٌ
لـِـتــَـحْــــرقَ كــُـــلَّ أفــَّـاكٍ يـَـثــُورُ "

وتــُــودِعـهُ الضَّـــحايَا .. لا عَــــزاءٌ
لأنـْـوَكَ فـــي الحَضيضِ هُو المُديرُ!

فـتـُبْ للهِ يـــا مــسْكـــيـــنُ واعْــلــمْ
بــــأنـَّـك للإلـــهِ غـــدًا تــَـصــيــــرُ

ألا فانــْبـُذ مَـعَـاصٍ أنـــــــــتَ فـيـها
وطــَــــلــِّـقْ كلَّ لــــــذاتٍ تــَبُــورُ !



صح لسانك ياشاعر ........... وخسئت وخسأ عملك يامستشعر وحسبي الله عليك


شاعر سعودي يعتذر لقرائه بعد أن شبَّه "لميس" التركية بالكعبة


الدمام- إيمان القحطاني

قال الشاعر السعودي عبد الحكيم العوفي إن قصيدته عن بطلة مسلسل "سنوات الضياع"، التي شبَّه لميس من خلالها بـ"الكعبة" التي يطوف حولها الناس كانت لـ"غرض الفكاهة"، وإثارة لموضوع "لميس" من زاوية أخرى.

وكانت قصيدة العوفي قد أثارت ضجةً لما اعتبره البعض "تجديفًا" وخروجًا على الآداب الإسلامية"، كما طالب أستاذ العقيدة بجامعة أم القرى عبد الرحيم السلمي من خلال وكالة أنباء الشعر العربي بمحاكمة العوفي، قائلاً: إن القصائد المنشورة تأتي من باب الهجوم على العلماء والدعاة وطلبة العلم، فيما طالب عضو مجمع الفقه الإسلامي الشيخ محمد النجيمي بتعزيره.



لميس



وفي هذا الشأن قال الشاعر العوفي: "لا أعتقد أن هناك مَن سيقتنع أن هذا الشعر الفكاهي الذي لا يكلف جلسةً على "الكيبورد" يستحق كاتبه أن يرفع عليه دعاوى في المحاكم أو أن يطارد ويجرَّم لأنه شعر لا يعبِّر عن الكاتب، فالشعراء يقولون ما لا يفعلون".

مشيرًا في حديث لـ"العربية نت" أن الغرض منه الفكاهة وإثارة موضوع لميس من زاويةٍ أخرى وبشكلٍ آخر، "ولا بد لنا أن لا نعطي الموضوع أكبر من حجمه ونحمله ما لا يحتمل، والشعر يؤول ولا بد لنا أن نحسن الظن ببعضنا".

وكتب الشاعر العوفي مجموعة مقاطع على بحور مختلفة، تقمص من خلالها عددًا من الشخصيات الهائمة بـ"لميس" وعبَّر بلسانها شعرًا غزليًا، "كنت أحاول فيها أن أتقمص صورًا لشخصيات من المجتمع العربي هامت بـ(لميس) حتى الثمالة، فأصبحت تتسمّر أمام الشاشة بدون حراك، فيخيل لك هذا المنظر أنهم أمام مقدسٍ لا يجوز الحديث أمامه لجلالته".

وعبَّر العوفي عن إعجابه بالشيخ النجيمي، قائلاً: إنه من أشد المعجبين به، ومن أكثر المتابعين له، "هو صاحب حجة وبرهان، وعالم وسطي يحق لنا أن نفخر به وبما يمتلكه من علم ديني ودنيوي، وحرصه الدائم على الدفاع عن الإسلام وأهله، والشيخ النجيمي حقيقةً لم يشن هجومًا على شخصي؛ وإنما قدّم لي ولبقية الشعراء نصائح وعظية، وذكرنا بحرمة ذلك، فامتثلنا لقوله ونصيحته، فاستغفرنا الله من كل ذنب وخطيئة".

وطالب العوفي من د. السلمي أن يقرأ ما كُتب من شعر ويعيد النظر كرَّتين، وأن لا يحاول تحريض الشيخ صالح الفوزان برفع قضيةٍ ما"، رغم أنني لم أذكر اسم الشيخ صالح الفوزان في أي بيتٍ مما كتبت، وأن لا يحاول بقصد أو بدون قصد تحريض ولاة الأمر على مَن حاول كتابة شعر غزلي في لميس من باب الفكاهة فقط، فولاة الأمر مشغولون -حفظهم الله- بما هو أهم من لميس وشعرائها".


"لست معجبًا بها"


قصائدي في "لميسيات" فكاهية ويعتريها الكثير من الضعف
العوفي

وقال العوفي إنه ليس من معجبي "لميس"، إنما حاول التكلم بلسان حال المتيَّمين بها، "أشعر أنني أتحمل جزءًا من الخطأ لأنني لم أوضِّح في بداية الموضوع أنني لستُ من معجبي لميس".

وقال العوفي إن ردود الفعل ببداية الموضوع كانت أغلبها متفهمة أن الموضوع لا يتعدى حدود السخرية، مضيفًا "حتى انتشر الموضوع في منتديات أخرى، فتغيرت الردود، خاصةً أن الكثير لم يقرأ الموضوع ليفهم أنه لا يتصل بالجدية بشيء ولا يعبِّر عما في داخلنا؛ وإنما كان محاولةً منِّي في رسم المشاعر الداخلية لعشّاق لميس بريشةٍ شعريةٍ، لذلك عندما أقرأ ردًا جارحًا أو تفسيقًا أو تكفيرًا أقول عفا الله عنّي وعنهم".

وتنبأ العوفي أن يحصد الموضوع المزيد من الضجة والإثارة، "رغم أنها كانت قصائد فكاهية لا أكثر ولا أقل، ويعتريها الكثير من الضعف، وقد يكون السبب الرئيسي هو شهرة لميس وعدم معرفة الكثير من القرّاء بظروف القصائد وأغراضها الأساسية".

وكان الشيخ محمد النجيمي قد قال في تصريحٍ لـ"وكالة أنباء الشعر العربي": "على الشاعر أن يكون مؤدبًا وملتزمًا بالشريعة الإسلامية، وأن المبالغات والمغالاة التي في القصائد أمرٌ محرمٌ شرعًا وكبيرة وتمس العقيدة الإسلامية في الصميم، وأن على الشاعر ألا يصف المرأة بالكعبة أو المسجد أو السجود لها ونحو ذلك من الأوصاف المحرمة شرعًا، وأن من يثبت عليه ذلك لا بد من تعزيره، وأن تطاردهم الجهات المختصة كي يتم تأديبهم ويعودوا لطريق الحق والصلاح.

كما وجَّه النجيمي رسالةً لكل الشعراء بأن عليهم أن يقدروا رسالة الشعر التي تلامس العقول والقلوب، وأن يكونوا سائرين على السنة والشريعة الإسلامية، وأن يبتعدوا عن المبالغات غير المحببة، وأن يتقوا الله في قصائدهم".


"لميسيات"

يشار إلى أن القصيدة التي أثارت تلك الجدل تم نشرها ضمن مجموعة قصائد تحت مسمى "لميسيات"، وحملت تلك القصيدة عنوان "هل يحلو الغزل بغير لميس رضي الله عنها"، وفيما يلي القصيدة التي أثارت جدلاً ضمن مجموعة "لميسيات"

إذا جاءت لميسٌ يا صديقي
تبعثرت الضمائر والقبور
وأمطرتِ السماء بلا انقطاعٍ
مبشرةً وغردتِ الطيورُ
لميسٌ كعبةٌ نأوي إليها
وحول نهودها دومًا ندورُ

ففي أحضانها بلدٌ أمينٌ
وفي ألحاظها سحرٌ ونورُ
وفي أنفاسها طيبٌ وعطرُ

وفي قصيدةٍ أخرى من نفس المجموعة استخدم الشاعر ألفاظًا قرآنية كقوله:

لميسٌ دوحةٌ خضراءُ باتتْ
كجنّاتٍ تسرُّ الناظرينا

وفي قصيدةٍ ساخرة أخرى يقول الشاعر عبد الحكيم العوفي:

تلاحقني لميسٌ في منامي .. ونقْضي الليلَ غرقى في الغرامِ
وأسْرقُ قُبْلةً منها وأمْضي .. فتضْحكُ وهْي قائلةٌ: حرامي
فشعّ النورُ ثم سمعتُ أمّي .. تقولُ تقولُ: هيّا للدّوامِ !!

لميسُ تهيمُ بيحيى أو بتيمٍ فما لك يا حكيمُ بها تهيمُ

كأني باللميسِ إذا رأتك تخافُ تقولُ ذا وحش ٌرجيمُ
فلا الوجهُ المليحُ ولا القوامُ ولا صوتٌ يهدهدها رخيمُ

وتفزع إن تراءتْ في المنامِ شواربُك العجيبة يا حكيمُ
تقول ليحيى بربك قم فحلّق ليبقى حبنا حبٌ حميمُ


تعليقي على الشاااعر ..

لا تقولوا ماذا فعلت لميس بشبابنا

بل قولوا ماذا فعل الأهل بأبنائهم !

والله إن والديه ليحاسبان على هكذا تربيه تنعدم فيها مبادئ الإسلام والأخلاق


نحن من صنع جيلاً يسجد للميس وأشكالها

نحن من جعلنا الأطفال دون رقابه

نحن من أفسدنا أخلاق الأبناء بالدشوش والقنوات الفاسده

نحن من صنع هكذا جيل يُشرك مع الله أحداً غيره والعياذ بالله


اتقوا الله في أبنائكم فإنهم أمانه

اتقوا الله في أبنائكم فإنهم أمانه

اتقوا الله في أبنائكم فإنهم أمانه


الله يهديه ويتوب عليه ويغفر له ويثبته على الطريق المستقيم هو ومن هم على نهج تفكيره

اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين


الحمد لم يتأثر الا التافهون


ــــــــــــــــــــــــــــــــ
منقووووووووووووووووووووول
تحيااااااااااااتي
ابوووووووو
مهوووووس
 

ابوسعد العبدلي

مشرف سابق
إنضم
9 أبريل 2008
المشاركات
5,417
مستوى التفاعل
81
النقاط
48
الإقامة
جده
عن ابى هريرة رضى الله عنه :ان رسول الله صلى الله علية وسلم قال

((ان الرجل ليتكلم بالكلمة لايرى بها بأسا,يهوى بها سبعين خريفا فى النار))


رواة الترمذى وابن ماجه وغيرهما وهو من ((صحيح سنن الترمزى))

كل الشكر والتقدير لهذا النقل الذي اتعب الخواطر وزلزل القلوب
ولا نقول إلآّ هداهم الله إلى سبيل الرشد....

تقديري وإحترامي...
 
أعلى