من يعرف قصة هذه الابيات .... وقائلهااااااااااا؟؟؟؟؟؟؟

في الحقيقة ان هذة الأبيات رائعة
وفيها الكثير من المفردات المتميزة
ولها معنى واضح وقديعرفه اي انسان
سواءً شاعر أو غير شاعر ولكن في البيت الأول
حصل تغيير حيث تقول فيه:
ديار الخوف تبقى جاهلية
وهوى كان في الأصل كمايلي:
ديار الحكم تبقى جاهلية
في كلمة (الحكم)وليس (الخوف)
وحسب الروايه ان احد الأشخاص وهو ليس
من قبيلة بني مالك في بداية الحكم السعودي
قام بمخالفة يعاقب عليها القانون وتم القاء القبض
عليه من القبيلة وتسليمة الى امير مركز حداد بني
مالك وتم ترحيلةعلى الطائف للنظر في قضيته وكان
يقول هذه الأبيات اثناء اقتيادة ومحاكمته بتهمته وهذا
كل مافي القصيدة من معاني والله يحفظ الدولة ويديم
الأمن والأمان للجميع واشكرك أخوي على هذا الطرح
الراااائع وتقبلو فايق تحياتي واحترامي

الشاعر / سعد الشولاني ..... تحياتي وتقدير لتجاوبك .

الاخ سعد الشولاني أرجو ألا تتسرع و تفتي في ما لا تعلم هذا تاريخ وليس من حقك او من حق غيرك تحريف التاريخ ولا القول من غير توثيق.

هذي القصيده قالها مالكي من ابا لنعيم .... كما ان ريع الركيه موقع معروف في قبيلة بني مخزوم والقصة لا تحضرني الآن ولكن ان شاء الله اتحقق من القصه كامله من احد كبار السنه الذين عاصرو هذه القصه وأنقلها ... أرجو ان يتسع صدرك للنقد تقبلو تحياتي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورخمة الله وبركاته وبعد :
التعليق على القصة : (( يروي القصة لنا جدي محمد بن فرحه المالكي رحمة من قرية حداد الله ويقول ان القص مروية لهم من الاجداد ..... يعني القصة قديمة جداً ..... ))
القصة قديمة جداً وهي متوارثة في قبيلة ابالنعيم وبني عبدالله خاصة
ويذكر فيها ان الشخص الذي قال القصيدة تم محاكمتة في قضية كان مدان بها . ولكن الذي قام بتنفيذ الحكم وعند التحقق في إدانتة بما حصل تم فيها المبالغة بتعذيبة عند الذهاب والعودة بة من التحقيق وفي اخر مرة عند الوصول به إلى ريع الركيه تم فيها تطعينة طعون كثيرة في مختلف الجسم حتى تر*** مرمي على الأرض لأنهم ظنوا أنه مات وبعد مغادرتهم .... وصلت إلية أمة ووجدت أنه حي لم يمت ثم حملتة وذهبت به إلى قرية عند رجل كان غني كثير المال وكثير الأغنام ثم أجارهم الرجل عندة وقام على علاج المريض حتى أن عافاه الله ووالدته معة ...... بعدها عرف الجناه بذلك الحال وذهبوا لكي يحاكمون مرة أخرى .... ولكن الشخص الذي اجارة قابلهم وشهد بععد الطعون التي فية وطلب منهم ان يذهبوا معة إلى من يحكم بينهم .... عندها حكم القاضي بينهم في ذلك الوقت بالمساواة بين ما أدانوهوالخطاء الذي حصل منه وعدد الطعون التي طعنوه أياها وانتهت القصة .... وقال الشخص هذه القصيدة بعد تذكر ما مضى له ........ حبث ان الخطاء الذي ارتكبة لا يعادل التعذيب الذي حصل له .

عسى حداد ما يسقى بالأمطار ........... ديار الخوف تبقى جاهلية
يقودوني وانا للقود صبـار .......... من الفيفا الى ريع الركية
ولو للقيد باليمنى والأيســــــار............ لأعزنفهم بحد النافعية


شاكرين لكم وندعو الله ان يديم علينا نعمة الأمن والأمان

والله ما ادري وش مناسبة القصيدة ولا اعلم من قائلها
المهم اني سمعتها مرة في القناة الاولى عزف على عود ويغنيها واحد الكلام هذا زمان ما يقارب 15 سنة
كانت حلوة وجميلة والتصوير ايضا قديم

اسير النسيان

يعطيكم العافيه على سرد القصه لكن ما ادري اثبت على وش...

تقبلواا مروري

قصه وقصيده

[marq="3;right;2;alternate"]
الجواب عندي وسوف اوافيكم به بعد استنفاذ جميع الردود من الاعضاء لا عطاء الفرصه للجميع ولكم خالص الشكر
[/marq]

طال الصبر والمنتظر مل صبرة ....................... هات العلوم ... القصة قديمة ولعلوم لا تبرد ووشكراً على جهودك وتفاعلك الطيب مع الموضوع تحياتي لكل من يزور المنتدى ....

دعوا الأيام تفعل ماتشاء ...وطب نفس أذاحكم القضاء


عاشوا وأختلفو ا وتقاتلوا وتصالحوا وضربو ا وضربوا ..........

وبعدحين ماتوا ...... لهم زمانهم ولنا مانحن به




ادعو الهم با الرحمة ...صلى:

سلمت يمينك

سلمت يمينك

يعطيك العافيه
وشكراً على المشاركه