يالتفاهة مايُبكينا ومانُعلق به ِ أمانينا !
عندما ننسى لبرهةٍ حقيقة ٌ لا يختلف عليها اثنان ونتجاهل ماقاله المصطفى عليه ِ أفضل الصلاة والسلام (*كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل*)
لم نأخذ ُ ماقاله بعين الاعتبار بل ظننا أننا راكنين
عسى أن نصحو من غفلتنا تلك
لم أكن أريد منك قصصا بطولية ، تنتهي بنهاية سعيدة
لم أكن انتظر منك تضحيات كبيرة ، أو فرحة أبدية
لم أطالب يوما بأن تمنحني الحياة التي تمنيتها
أردتك فقط أن تفهم كيف أحببتك
أردت منك أن تعرف لأجل من كنت لا أنام..!!
لأجل من لم أكترث بخساراتي..!!
أردتك أن تفهم معنى أن يكون العالم الذي بداخلي لا يتسع إلا لشخص واحد
إسمه { أنت }