اسمحي لي بهذه المشاركة
اعلمي ان الله تعالى مهما حرم عبده من اي شيء يريده فإن الله لن يخيبه ولن يختار له الا الأمر الذي فيه خير وبركة وعلى المسلم ان لا يقطع الأمل بالله ولا ييأس من روح الله فالله تعالى هو مقدر ومدبر الأمور وهو اعلم بالخير لعباده وهو الميسر لهم كل ما فيه صلاح امورهم
ولا يقنط الإنسان من عدم حصوله على وظيفة او امر معين وكذا الفتاة التي تأخرت ولم تتزوج فهذه بشرى ربانية بأن العبد اذا صرف الله عنه امر فإنه لعلمه سبحانه بالخير في هذا الأمر من عدمه وعليه يكون هناك تفائل كبير وكبير جدا بأن الله سيختار له الصالح في كل الأمور فعجبا للإنسان الذي يجزع من اختيار الله له ولو لم يكن في هذا الا إن الله اختار له ما فيه الخير والخيرة لكفى ولكن اين المتبصرون في هذا؟؟؟؟
احاسيس
شكرا لبوح قلمك الرااااقي وطرحك المميز وتقبلي مروري المتواضع
دمتي في حفظ الرحمن
مريت من هنا
اسير النسيان