عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم علمني دعاء أدعو به في صلاتي قال قل اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا ولا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم
" ’’ " إنَّما الدُّنيا حلم، والآخرة يقظة، والموت متوسط ونحن في أضغاث أحلام
ومن حاسبَ نفسَهُ ربِحَ، ومنْ غفَلَ عنها خَسِرَ، ومن نظرَ في العواقِبِ نجا، ومنْ أطاعَ هواهُ ضلَّ، ومنْ حَلُمَ غَنِمَ، ومن خافَ سَلِمَ، ومن اعتبَرَ أبصَرَ، ومنْ أبْصَرَ فهِمَ، ومنْ فهِمَ علِمَ، ومنْ علِمَ عمِلَ، فإذا زللْتَ فارجِع، وإذا ندمتَ فأقلِعْ، وإذا جهِلْتَ فاسأل، وإذا غضبتَ فأمْسِك، واعلم أنَّ أفضلَ الأعمالِ ما أكْرهت النفوسُ عليهِ,, " ..
عندمـا لا نجرؤ على الـكلام والجـهر بـالصوت عن ما بداخلـنا ..
فلا شـكـ أننـا نسـتطيع الكتـابه .. بـ كآبـه .. والتعبـير بـمضض ..
ولـربـما أن ما نـسطرهـ من أحرف في دهـاليز هذا الـعالم المخيف والسخيـف ..
نبـوح بـما يـجول ويـترنح في مخيـلتنا .. وقـد نخلق مـتخيـلة بـ تخيل .. ونبـدأ بالكتـابة عنـها ..
وكـل ذلكـ للـهروب من أعيـن البـشر المتـجولـة في كل أرجاء المكـان والـزمان ..