شـبـێـہ ٱلـرێـح
عضوية معلقة
[SIZE=+0]ها أنت ...... عالق في عملك كما في ....!!! ؛ تتساءل لماذا يبتعد النجاح عنك ..؟؟!!
.. الـجــــواب ..
[SIZE=+0].. لدى كبار رجال الأعمال ؛ ولن تصدق ما يقولون " أن النجاح يهرب منك .. لأنكلم تفشل بما فيه الكفاية "
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كثيرون من خبراء العمل يشبهون الفشل بزيت الخروع ؛ أنه دواء ناجع – ولكن كريه – للنجاح ..!!
.. وليس المقصود أن تندفع نحو كارثة محتومة كي تكافأ لاحقا بنجاح غامض ..!!
* الأمر لا يتعدى إعترافاً بسيطاً منك بأن الاشخاص الذين يخاطرون ويفشلون يتعلمون من فشلهم ؛
هم ذواتهم الذين يصيبون نجاحاً أكبر في ما يقدمون عليه ..!!
* إن لم يصدمك الفشل بعد ؛ [SIZE=+0]فلأنك ما زلت على الشاطئ لم تركب البحر ؛ ولم تغامر [/SIZE]
فلم تصادف من التحدي سوى القليل ..!!
* ربما واجهتك بعض إنتكاسات صغيرة في المدرسة أو في الحب لكن فشلك ذاك كان خاليا من المغزى ..!!
.. الفـشـل طـريـق النـجـاح ..
.. من السهل التعرّف الى الفشل فهو كما تقول كارول هيات التي شاركت في تأليف كتاب " عندما يفشل الأذكياء"
"يشمل عادة خسائر في المال والمركز وتقدير الذات"
وهو يعني في أقل تقدير أنك لا تحصل على ما تشتهي ؛
وهذا أيضاً لا يعني أن على العقلاء طلبوا المصائب ..
.. إلا أن جرعة قوية غالباً ما تكون بمثابة درس مؤلم لكنه فعّال ..!!
وهي تساعد المرء على إكتشاف نقاط القوة ونقاط الضعف في شخصيته ؛ وهذا "جزء مهم من النضج"
* الاشخاص الذي يتعلمون من فشلهم هم " المقاتلون " الذين يطلبهم رجال الأعمال الناجحون ..
والانسان يتعلم من الفشل أكثر كثيراً مما يتعلم من النجاح ..
.. وما الفشل في النهاية سوى ثمن الاقدام والمغامرة ..!!
.. إن كنت ممن يخاف من فكرة الفشل فإليك بعض النصائح :
* إن لم يصدمك الفشل بعد ؛ [SIZE=+0]فلأنك ما زلت على الشاطئ لم تركب البحر ؛ ولم تغامر [/SIZE]
فلم تصادف من التحدي سوى القليل ..!!
* ربما واجهتك بعض إنتكاسات صغيرة في المدرسة أو في الحب لكن فشلك ذاك كان خاليا من المغزى ..!!
.. الفـشـل طـريـق النـجـاح ..
.. من السهل التعرّف الى الفشل فهو كما تقول كارول هيات التي شاركت في تأليف كتاب " عندما يفشل الأذكياء"
"يشمل عادة خسائر في المال والمركز وتقدير الذات"
وهو يعني في أقل تقدير أنك لا تحصل على ما تشتهي ؛
وهذا أيضاً لا يعني أن على العقلاء طلبوا المصائب ..
.. إلا أن جرعة قوية غالباً ما تكون بمثابة درس مؤلم لكنه فعّال ..!!
وهي تساعد المرء على إكتشاف نقاط القوة ونقاط الضعف في شخصيته ؛ وهذا "جزء مهم من النضج"
* الاشخاص الذي يتعلمون من فشلهم هم " المقاتلون " الذين يطلبهم رجال الأعمال الناجحون ..
والانسان يتعلم من الفشل أكثر كثيراً مما يتعلم من النجاح ..
.. وما الفشل في النهاية سوى ثمن الاقدام والمغامرة ..!!
.. إن كنت ممن يخاف من فكرة الفشل فإليك بعض النصائح :
1ـ كف عن تردد كلمة " فشل "
في كتاب " أهل القمة " : أبطال عالم الاعمال بأمريكا " كَتَبَ تشارلز غارفليد :
" أن الناجحين قلما يستعملون كلمة فشل المشحونة بالمعاني والتي توحي طرقاً مسدودة ويفضلون عليها عبارات أخرى "
في منتصف الخمسينات فوّت رجل الأعمال فيكتور كيام (( صاحب آلة " رمنغتون " للحلاقة ))
فرصة الحصول على وكالة لسلعة غير معروفة ؛ ولم تكن تلك السلعة سوى " فلكرو " ( Velcro )
[ وهي تتألف من قطعتين متلاصقتين تنسلخان عند الحاجة ؛ وتستعمل خصوصاً في الثياب وألاحذية]
ويعترف كيام في كتابه " عِش للفوز " :
"من حقي أن أثور وأغضب لهذه الهفوة ؛ لكنني أنظر الى الأمر كعلامة اخرى في الطريق.
وفي أي حال لو لم اتعلم من هذا الخطأ لما اشتريت رمنغتون في ما بعد "
" أن الناجحين قلما يستعملون كلمة فشل المشحونة بالمعاني والتي توحي طرقاً مسدودة ويفضلون عليها عبارات أخرى "
في منتصف الخمسينات فوّت رجل الأعمال فيكتور كيام (( صاحب آلة " رمنغتون " للحلاقة ))
فرصة الحصول على وكالة لسلعة غير معروفة ؛ ولم تكن تلك السلعة سوى " فلكرو " ( Velcro )
[ وهي تتألف من قطعتين متلاصقتين تنسلخان عند الحاجة ؛ وتستعمل خصوصاً في الثياب وألاحذية]
ويعترف كيام في كتابه " عِش للفوز " :
"من حقي أن أثور وأغضب لهذه الهفوة ؛ لكنني أنظر الى الأمر كعلامة اخرى في الطريق.
وفي أي حال لو لم اتعلم من هذا الخطأ لما اشتريت رمنغتون في ما بعد "
2. لا تنظر الى الامور من زاوية شخصية ..
عندما تتعثر الامور ؛ هل تصنِّف نفسك تلقائياً في خانة الفاشلين ..؟؟
وتقول كارول هيات أيضاً :
وتقول كارول هيات أيضاً :
" أن اللغة التي تستخدمها في وصف نفسك قد تتحول حقيقة فعلية "
وهي تحذر من الوقوع في هذا الخطأ ؛ موضحة أنك اذا وصفت نفسك تكراراً بأنك بائع بلا عمل مثلاً
فذلك يضعك في صف العاطلين عن العمل ؛ وهذه العبارة مرادفة للفشل في مجتمعنا ؛ كما انه يحدّ من امكاناتك ..
وتضيف أن " من الأفضل أن تنظر الى نفسك كإنسان امامه خيارات مفتوحة "
وتشمل الخيارات متابعة دروس خاصة لاكتساب مهارات جديدة ؛ أو التحول بشجاعة الى ميدان عمل آخر ..
3. كن مستعداً ..
ساهم في وقاية نفسك بإعتماد خطة للطوارئ .. وإسأل نفسك ما هو أسوأ ما يمكن أن تتعرض له ..؟؟
إن تصور المرء أنه خسر عمله أو فقد شريك حياته يجبره على التفكير في خيارات عملية بديلة ..
هل لديك مؤهلات ومواهب تؤمن لك دخلاً في حال فصلك من العمل ..؟؟
* إعلم أن كلمة " أزمة " في الصينية مركبة من حروف كلمتي " خطر " و " فرصة "
مهم أيضا أن توسع الامور التي تدعمك وهذا يعني
[SIZE=+0][SIZE=+0]" اعتماد حياة متوازنه ؛ محورها العائلة والاصدقاء والهوايات [/SIZE][/SIZE]فهي خير وقاية من الفشل "
ساهم في وقاية نفسك بإعتماد خطة للطوارئ .. وإسأل نفسك ما هو أسوأ ما يمكن أن تتعرض له ..؟؟
إن تصور المرء أنه خسر عمله أو فقد شريك حياته يجبره على التفكير في خيارات عملية بديلة ..
هل لديك مؤهلات ومواهب تؤمن لك دخلاً في حال فصلك من العمل ..؟؟
* إعلم أن كلمة " أزمة " في الصينية مركبة من حروف كلمتي " خطر " و " فرصة "
مهم أيضا أن توسع الامور التي تدعمك وهذا يعني
[SIZE=+0][SIZE=+0]" اعتماد حياة متوازنه ؛ محورها العائلة والاصدقاء والهوايات [/SIZE][/SIZE]فهي خير وقاية من الفشل "
4. تعلم أن تفشل بذكاء ..
حضّر جاك ماتسون الأستاذ في جامعة هيوستن بتكساس قبل سنوات مقرراً تعليمياً سمّاه تلاميذه :
" الفشل 101 "
وقد طلب منهم ماتسون مرة أن يصنعوا نماذج من عيدان الجيلاتي ( الآيس كريم ) لمنتجات لا يقبل على شرائها أحد ..!!
ويذكر أن طلابه قد
" صمموا أحواض استحمام للهمستر (حيوان من القوارض شبيه بالجرذ) وطائرات ورق تطَّير في الأعاصير "
* أفكار سخفية طبعاً ؛
ولكن ما ان ساوى الطلاب بين الفشل والابتكار بدل الهزيمة ؛ حتى شعروا بتحرر وإستعداد لأن يجربوا أي شيء ..!!
فقد تعلمو ألا يأخذوا الفشل على أنه الكلمة الفاصلة أو الحكم النهائي ..
وهناك في المقال ما يسميه " فشلاً ذكياً سريعاً " وهو ينطوي على اطلاق عدة أفكار دفعة واحدة
[SIZE=+0]والاستعداد أكثر للطلقة التالية ..
[SIZE=+0]ويرى ماتسون أن :[/SIZE]
" الفشل هو الطريقة الطبيعية للتعرف الى المجهول، لذا كثفوا تجاربكم وانتهوا منها في أقصر وقت ممكن "
5. لا تستسلم أبداً لا تستسلم أبداً ..
قبل سنوات منيت شركة انشاءات كان يملكها جان رالي بخسارة فادحة وكان هو في الخامسة والعشرين من عمره ؛
فرهن بيته واستدان مالاً رافضاً أن يعلن إفلاسه ؛ وظل يعمل في حقل البناء ..
ولكنه قرر في الوقت نفسه أن يتعلم موضوع إدارة الأعمال ليتمكن من فنون الإدارة ..
وبعد 7 أعوام بدأ وضعه يتحسن وأعاد بناء شركته الخاصة بعدما كسب ثقة المصارف بإستقامته ومعاملاته السليمة ..
وسع جان اعماله في حقل البناء بحذر ؛ وتابع التحاقه بدروس جامعية في ادارة الأعمال ..
وبعد 3 سنوات أصبحت شركته من بين الشركات 500 الخاصة الأسرع نمواً في امريكا ..!!
وليس جان راضياً بعد .. وذكريات الايام الصعبة تسكنه على الدوام ؛ وهو يقول :
" أنا لا أركن الى الغطرسة والتبجح بل أسعى دائما الى تحسين أعمالي "
قبل سنوات منيت شركة انشاءات كان يملكها جان رالي بخسارة فادحة وكان هو في الخامسة والعشرين من عمره ؛
فرهن بيته واستدان مالاً رافضاً أن يعلن إفلاسه ؛ وظل يعمل في حقل البناء ..
ولكنه قرر في الوقت نفسه أن يتعلم موضوع إدارة الأعمال ليتمكن من فنون الإدارة ..
وبعد 7 أعوام بدأ وضعه يتحسن وأعاد بناء شركته الخاصة بعدما كسب ثقة المصارف بإستقامته ومعاملاته السليمة ..
وسع جان اعماله في حقل البناء بحذر ؛ وتابع التحاقه بدروس جامعية في ادارة الأعمال ..
وبعد 3 سنوات أصبحت شركته من بين الشركات 500 الخاصة الأسرع نمواً في امريكا ..!!
وليس جان راضياً بعد .. وذكريات الايام الصعبة تسكنه على الدوام ؛ وهو يقول :
" أنا لا أركن الى الغطرسة والتبجح بل أسعى دائما الى تحسين أعمالي "
* هذا الموقف الذي لوَّنه الفشل ولطفه يرشح جان للتربع على قمة النجاح لسنوات طويلة آتيه ..
.
.
.
.. وفي وسعك أنت ايضا أن تحذو حذوه ؛ وبـ ايمـآنك وتوكلك على الله ستكون أقوى منه ..
.. أتمنى لكم حياة مليئة بالإنجازات ..
.. ودمـتـم نــاجـحـيـن ..
التعديل الأخير: