احمد ابو ماجد
كــاتـب
تتصور النفس حقيقتها من خلال
اللذه والآلم فكم من لذه يراها غيرك
الماً وكم من الماً يراه غيرك لذه والآلآم طريق
الخلود لكبار العزائم وطريق الخمول لصغارها
واللذه تحمد اذا اعقبت طيب نفس فان اعقبت
خبثاً كانت سماً والآلم امتحان للنفس وصقلاً لمواهبها ولولا الآلم لما استمتع الانسان باللذه
وقل ان تخلو لذه من الم والم من لذه والمريض
على فراش المرض يستشعر نعمة العافيه ويشعر بالالم الا انه يعتبرها رحمه فيصبر ويحتسب والفقير
يشعر بالم الفقر والعوز ولكنه يحتسب ويصبر ويرضى بما قسمه له رب العزة والجلال واالغني يشعر بلذة الغنى ولكنه يعاني من القلق وما اجمل ان نسمو بالامنا ولكن هل نطيق استمرارها انها هبة الخالق والسعيد من ابتلى فصبر وشكر وعقبتني عليكم العافيه
اللذه والآلم فكم من لذه يراها غيرك
الماً وكم من الماً يراه غيرك لذه والآلآم طريق
الخلود لكبار العزائم وطريق الخمول لصغارها
واللذه تحمد اذا اعقبت طيب نفس فان اعقبت
خبثاً كانت سماً والآلم امتحان للنفس وصقلاً لمواهبها ولولا الآلم لما استمتع الانسان باللذه
وقل ان تخلو لذه من الم والم من لذه والمريض
على فراش المرض يستشعر نعمة العافيه ويشعر بالالم الا انه يعتبرها رحمه فيصبر ويحتسب والفقير
يشعر بالم الفقر والعوز ولكنه يحتسب ويصبر ويرضى بما قسمه له رب العزة والجلال واالغني يشعر بلذة الغنى ولكنه يعاني من القلق وما اجمل ان نسمو بالامنا ولكن هل نطيق استمرارها انها هبة الخالق والسعيد من ابتلى فصبر وشكر وعقبتني عليكم العافيه