ابورائــــد
عضو شرف
- إنضم
- 3 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 844
- مستوى التفاعل
- 27
- النقاط
- 28
للأسف الشديد مايدعو للقلق إنتشار السمنة المفرطة وزيادة الوزن
حتى في قرى وأودية بني مالك بين أباء وأمهات كنا إلى عهد قريب
نفتخر بصلابتهم ونشاطهم ومايتمتعون به من صحة وعافية
كانت أكلاتهم المفضلة لا تخلو من البر والسمن والعسل
كان برنامجهم اليومي لا يخلو من المشي إلى المزارع وصعود قمم الجبال
كانوا يعملون ويغدون ويروحون دون كلل أو ملل
أما الآن فقد تغير الحال وأصبح دوام الحال من المحال , الظروف المعيشية تحسنت ,
والحياة المدنية تغلغلت والنيات شابها نوعا من الظنون وغلب عليها سوءالنية,فأصبحت
الأبواب موصدة والنوافذ مقفلة والهواء الطبيعي ممنوع أحيانا وفي حدود ضيقة أحيانا أخرى !!!
كل هذا ساعد على إنتشار السمنة وبالتالي إنتشار الكثير من الأمراض المزمنة التي كنا لا نعرفها
في مجتمعاتنا القبلية الصغيرة ولا حول ولا قوة إلا بالله
إضافة إلى ماسبق إخوتي وأخواتي الكريمات فأنه ومع كل أسف :
يعود الفضل في إنتشار هذه الظاهرة الغير صحية بين الأباءوالأمهات إلى المتحضرين والقاطنين
في المدن من أبنائهم وبناتهم الذين يجلبون لهم مالذ وطاب من المعلبات والوجبات السريعة كلما
أخذهم الحنين لمشاهدة أنوار وجوههم الغالية !!!
أخيرا يجب أن لا نقف عاجزين أمام مايستشري من أمراض سببها الرئيسي السمنة المفرطة بل لا بد
أن نضع حلولا مناسبة لذلك يأتي في مقدمتها التوعية السليمة والعودة للمنتجات الطبيعية التي تفخر بها
بلادنا الحبيبة كاللوز البجلي والعسل والسمن والبر والدخن , أيضا الحركة فإن في الحركة بركة كما يقول
إخواننا في مكة المكرمة !!!ودمتم بصحة وعافية
حتى في قرى وأودية بني مالك بين أباء وأمهات كنا إلى عهد قريب
نفتخر بصلابتهم ونشاطهم ومايتمتعون به من صحة وعافية
كانت أكلاتهم المفضلة لا تخلو من البر والسمن والعسل
كان برنامجهم اليومي لا يخلو من المشي إلى المزارع وصعود قمم الجبال
كانوا يعملون ويغدون ويروحون دون كلل أو ملل
أما الآن فقد تغير الحال وأصبح دوام الحال من المحال , الظروف المعيشية تحسنت ,
والحياة المدنية تغلغلت والنيات شابها نوعا من الظنون وغلب عليها سوءالنية,فأصبحت
الأبواب موصدة والنوافذ مقفلة والهواء الطبيعي ممنوع أحيانا وفي حدود ضيقة أحيانا أخرى !!!
كل هذا ساعد على إنتشار السمنة وبالتالي إنتشار الكثير من الأمراض المزمنة التي كنا لا نعرفها
في مجتمعاتنا القبلية الصغيرة ولا حول ولا قوة إلا بالله
إضافة إلى ماسبق إخوتي وأخواتي الكريمات فأنه ومع كل أسف :
يعود الفضل في إنتشار هذه الظاهرة الغير صحية بين الأباءوالأمهات إلى المتحضرين والقاطنين
في المدن من أبنائهم وبناتهم الذين يجلبون لهم مالذ وطاب من المعلبات والوجبات السريعة كلما
أخذهم الحنين لمشاهدة أنوار وجوههم الغالية !!!
أخيرا يجب أن لا نقف عاجزين أمام مايستشري من أمراض سببها الرئيسي السمنة المفرطة بل لا بد
أن نضع حلولا مناسبة لذلك يأتي في مقدمتها التوعية السليمة والعودة للمنتجات الطبيعية التي تفخر بها
بلادنا الحبيبة كاللوز البجلي والعسل والسمن والبر والدخن , أيضا الحركة فإن في الحركة بركة كما يقول
إخواننا في مكة المكرمة !!!ودمتم بصحة وعافية