xxxxxxأصــــــــــدقآء xxxxxx

ظل الورد

مشرفه سابقه
إنضم
17 ديسمبر 2009
المشاركات
6,237
مستوى التفاعل
115
النقاط
63
37a83a117c.gif








 

خـيـےــآآلــيـےــه

مجموعة حواء
إنضم
3 سبتمبر 2009
المشاركات
11,501
مستوى التفاعل
405
النقاط
83
الإقامة
♠ وَ طَـَـِنٌ دَآفِـَـِيَء ♠
njt30scbkdmb.gif


ألــــرآآقيـــه

رنـــــود

لآ شـي أجمــل من أن تجـد صدآآقــه حقيقــه في وقتنـآآ ألحــآلي .,

ولآ تطلق كلمة صديق آلآ عندمـآ تتوفـر فيه جميـع معـآير ومقـآآيس ألصدآآقه ألحقيقـه ..

وليـست ب ألمـزيفه أو ألمصلحجيــه .,!!

سلمـت يمنـآآك علـى ألطـرح ألجميـل وألمفيــد ,,

متصفــح راائــع ي آلغـــــلآ ,,

لكٍ منـي خـآآلص ألمودهـ
 

فجرً قريب

مشرفه سابقه
إنضم
8 سبتمبر 2010
المشاركات
3,334
مستوى التفاعل
66
النقاط
48
مشكوره اختي الكريمه رنود

على الموضوع القيم

واسمحيلي اضيف عن الصداقة :

الصداقة هي تلك العلاقة السامية التي لم يغفلها الإسلام لأنها إحدى القواعد التي يرتكز عليها من أجل ترابط المجتمع وتماسكه حتى نكون كما وصفنا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم حين قال:"المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا".

والصداقة هي قدرة الإنسان في التوافق مع غيره من أفراد المجتمع من خلال تعامله التدريجي معهم فالبعض يكوّن صداقاته في المدرسة والبعض الآخر في الجامعة وآخر يكوّنها في العمل..وهي غالبا ما تبدأ بالارتياح النفسي و الروحي بين الأفراد، مما يقودهم إلى التعرف على بعضهم والتعامل في مجالات الحياة فتنتهي بصداقة حميمة لا تشوبها أي شوائب بل يسودها جو من الاطمئنان.

ولا تقتصر الصداقة على أن يقوم الفرد بالتحدث مع أصدقائه تلك الأحاديث العابرة وإنما تبلغ أشدها حين يتبادل الأطراف الأسرار ويتعاونون من أجل إيجاد الحلول المنطقية المدروسة لمشاكل بعضهم البعض.

فالصديق الحق هو من لا يكتفي بذكر حسنات صديقه وإنما هو الذي يفشي لصديقه بكافة عيوبه بطريقة مقبولة حتى يسعى ويجتهد الطرف الآخر من أجل التغلب عليها واستبدالها بخصال حميدة ترفع مقامه بين الناس.

والصديق الجيد هو الذي لا يتخلى عن أصدقائه وقت الشدائد بل يكون لهم بمثابة الساعد الأيمن، يقدم كل ما يستطيع من عون ومساعدة مادية كانت أو معنوية..فكلاهما هامتين للإنسان..

والفقير هو ليس من لا يملك المال والجاه بل هو من خسر الأصدقاء وعاش وحيدا في هذه الدنيا.وفي قول للإمام علي عليه السلام دليل على ذلك حين قال : (أعجز الناس من عجز عن اكتساب الأخوان، وأعجز منه من ضيع من ظفر به منهم)..فالصداقة والتعارف والميل إلى العيش ضمن مجتمع من الأفراد هي فطرة فطر عليها الإنسان وحاجة من حاجاته لا يمكن الاستغناء عنها مهما حاول ذلك إلا إذا كان مصابا بإحدى الأمراض النفسية كالعزلة..

ولا تقتصر فوائد الصداقة على المنفعة الشخصية للأفراد بل أن الصداقة تعود على المجتمع بفوائد عديدة..فالمجتمع الذي يحوي صداقات عديدة لابد وأن يرتقي ويكون في مقدمة المجتمعات الأخرى نتيجة لترابط أفراده..كما أنه يكون بلدا آمنا تقل فيه الجرائم ويخاف الأعداء من مواجهته لأنه وكما يقال في الاتحاد قوة وفي التفرق ضعف..
 

ظل الورد

مشرفه سابقه
إنضم
17 ديسمبر 2009
المشاركات
6,237
مستوى التفاعل
115
النقاط
63
njt30scbkdmb.gif


ألــــرآآقيـــه

رنـــــود

لآ شـي أجمــل من أن تجـد صدآآقــه حقيقــه في وقتنـآآ ألحــآلي .,

ولآ تطلق كلمة صديق آلآ عندمـآ تتوفـر فيه جميـع معـآير ومقـآآيس ألصدآآقه ألحقيقـه ..

وليـست ب ألمـزيفه أو ألمصلحجيــه .,!!

سلمـت يمنـآآك علـى ألطـرح ألجميـل وألمفيــد ,,

متصفــح راائــع ي آلغـــــلآ ,,

لكٍ منـي خـآآلص ألمودهـ

335dde842d.gif
 

ظل الورد

مشرفه سابقه
إنضم
17 ديسمبر 2009
المشاركات
6,237
مستوى التفاعل
115
النقاط
63
مشكوره اختي الكريمه رنود

على الموضوع القيم

واسمحيلي اضيف عن الصداقة :

الصداقة هي تلك العلاقة السامية التي لم يغفلها الإسلام لأنها إحدى القواعد التي يرتكز عليها من أجل ترابط المجتمع وتماسكه حتى نكون كما وصفنا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم حين قال:"المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا".

والصداقة هي قدرة الإنسان في التوافق مع غيره من أفراد المجتمع من خلال تعامله التدريجي معهم فالبعض يكوّن صداقاته في المدرسة والبعض الآخر في الجامعة وآخر يكوّنها في العمل..وهي غالبا ما تبدأ بالارتياح النفسي و الروحي بين الأفراد، مما يقودهم إلى التعرف على بعضهم والتعامل في مجالات الحياة فتنتهي بصداقة حميمة لا تشوبها أي شوائب بل يسودها جو من الاطمئنان.

ولا تقتصر الصداقة على أن يقوم الفرد بالتحدث مع أصدقائه تلك الأحاديث العابرة وإنما تبلغ أشدها حين يتبادل الأطراف الأسرار ويتعاونون من أجل إيجاد الحلول المنطقية المدروسة لمشاكل بعضهم البعض.

فالصديق الحق هو من لا يكتفي بذكر حسنات صديقه وإنما هو الذي يفشي لصديقه بكافة عيوبه بطريقة مقبولة حتى يسعى ويجتهد الطرف الآخر من أجل التغلب عليها واستبدالها بخصال حميدة ترفع مقامه بين الناس.

والصديق الجيد هو الذي لا يتخلى عن أصدقائه وقت الشدائد بل يكون لهم بمثابة الساعد الأيمن، يقدم كل ما يستطيع من عون ومساعدة مادية كانت أو معنوية..فكلاهما هامتين للإنسان..

والفقير هو ليس من لا يملك المال والجاه بل هو من خسر الأصدقاء وعاش وحيدا في هذه الدنيا.وفي قول للإمام علي عليه السلام دليل على ذلك حين قال : (أعجز الناس من عجز عن اكتساب الأخوان، وأعجز منه من ضيع من ظفر به منهم)..فالصداقة والتعارف والميل إلى العيش ضمن مجتمع من الأفراد هي فطرة فطر عليها الإنسان وحاجة من حاجاته لا يمكن الاستغناء عنها مهما حاول ذلك إلا إذا كان مصابا بإحدى الأمراض النفسية كالعزلة..

ولا تقتصر فوائد الصداقة على المنفعة الشخصية للأفراد بل أن الصداقة تعود على المجتمع بفوائد عديدة..فالمجتمع الذي يحوي صداقات عديدة لابد وأن يرتقي ويكون في مقدمة المجتمعات الأخرى نتيجة لترابط أفراده..كما أنه يكون بلدا آمنا تقل فيه الجرائم ويخاف الأعداء من مواجهته لأنه وكما يقال في الاتحاد قوة وفي التفرق ضعف..
335dde842d.gif
 
أعلى