كال مدرب إنجلترا، غاريث ساوثغيت، المديح لرحيم سترلينغ “المتألق” بعدما أحرز مهاجم مانشستر سيتي، الذي كان هدفاً لصيحات الاستهجان حتى وقت قريب، أول ثلاثية مع المنتخب في الفوز الساحق 5-0 على التشيك في تصفيات بطولة أوروبا لكرة القدم 2020 أمس الجمعة.
وتفوق الهجوم الشاب السلس لإنجلترا على منتخب تشيكي بائس، إذ قدم الشاب جيدون سانتشو أداء مذهلاً بجانب القائد هاري كين، لكن سترلينغ خطف الأضواء.
وأظهر الجناح البالغ عمره 24 عاماً لمحات من لمسته الغريزية، ليحول تمريرة سانتشو العرضية داخل الشباك في الدقيقة 23 ثم حصل على ركلة جزاء نفذها كين بنجاح في نهاية الشوط الأول.
وأضاف سترلينغ هدفين في غضون سبع دقائق من الشوط الثاني، إذ سدد كرة بطريقة رائعة بينما جاء الثاني بتسديدة غيرت اتجاهها قبل أن يحصل على تحية الجماهير بإستاد ويمبلي عند استبداله.
وقال ساوثغيت: “أعتقد أن رحيم كان متألقاً.. ظهر بهذا الشكل في التدريب طيلة الأسبوع.. أنا سعيد لأجله وكانت ليلة استثنائية له.. أعتقد أنه نضج كشخص وكلاعب كرة قدم.. إنه متعطش لتسجيل الأهداف وهز الشباك بغريزته ودون التفكير كثيراً”.
وخاض سترلينغ طريقاً وعراً منذ مباراته الأولى مع إنجلترا في 2012 بعد شق طريقه إلى الفريق الأول بليفربول.
وجاء هدفه الأول مع إنجلترا في مباراته 14، وعندما ودع المنتخب بطولة أوروبا 2016 بشكل مهين أمام آيسلندا، تم إلقاء النصيب الأكبر من المسؤولية على سترلينغ.
وحتى في كأس العالم في العام الماضي ثارت الشكوك بشأن مستوى سترلينغ الدولي بعد استبداله في الفوز الصعب على تونس في أول مباراة.
وتألق سترلينغ، الذي تحدث عن الصورة السلبية للاعبين السود في وسائل الإعلام، تحت قيادة بيب غوارديولا منذ تولي المدرب الإسباني المسؤولية في مانشستر سيتي.
ويجني ساوثغيت ثمار إيمانه بإمكانات لاعب يملك السرعة والمهارة، فبعد ثلاث سنوات خاض خلالها 27 مباراة دون تسجيل هدف مع إنجلترا، أحرز الآن خمسة أهداف في آخر ثلاث مباريات، إذ هز الشباك مرتين في الفوز 3-2 على إسبانيا في دوري الأمم الأوروبية في أكتوبر الماضي، كما أحرز 15 هدفاً مع سيتي في الدوري هذا الموسم.
وأبلغ ساوثغيت الصحافيين: “رحيم لم يفاجئني.. إنه يمر بلحظات واثقة داخل وخارج الملعب ويشعر براحة.. أنا سعيد لأجله بعد رد فعل الجماهير.. لا يمكن إخفاء أنه تعرض للحظات صعبة مع إنجلترا لكنه قلب الأمور تماماً”.
وأضاف مدرب منتخب إنجلترا: “إنه متعطش لتلك الأهداف وأعتقد أنه كان رائعاً”.
وأشار ساوثغيت إلى أن مع اقتراب سترلينغ من خوض 50 مباراة يُنظر إليه على أنه واحد من “مجموعة القادة” داخل التشكيلة، وتابع: “إنه مثل أعلى للاعبين الشبان.. إنه يستمتع بتحمل المسؤولية وهذا يظهر على أرض الملعب”.
وتفوق الهجوم الشاب السلس لإنجلترا على منتخب تشيكي بائس، إذ قدم الشاب جيدون سانتشو أداء مذهلاً بجانب القائد هاري كين، لكن سترلينغ خطف الأضواء.
وأظهر الجناح البالغ عمره 24 عاماً لمحات من لمسته الغريزية، ليحول تمريرة سانتشو العرضية داخل الشباك في الدقيقة 23 ثم حصل على ركلة جزاء نفذها كين بنجاح في نهاية الشوط الأول.
وأضاف سترلينغ هدفين في غضون سبع دقائق من الشوط الثاني، إذ سدد كرة بطريقة رائعة بينما جاء الثاني بتسديدة غيرت اتجاهها قبل أن يحصل على تحية الجماهير بإستاد ويمبلي عند استبداله.
وقال ساوثغيت: “أعتقد أن رحيم كان متألقاً.. ظهر بهذا الشكل في التدريب طيلة الأسبوع.. أنا سعيد لأجله وكانت ليلة استثنائية له.. أعتقد أنه نضج كشخص وكلاعب كرة قدم.. إنه متعطش لتسجيل الأهداف وهز الشباك بغريزته ودون التفكير كثيراً”.
وخاض سترلينغ طريقاً وعراً منذ مباراته الأولى مع إنجلترا في 2012 بعد شق طريقه إلى الفريق الأول بليفربول.
وجاء هدفه الأول مع إنجلترا في مباراته 14، وعندما ودع المنتخب بطولة أوروبا 2016 بشكل مهين أمام آيسلندا، تم إلقاء النصيب الأكبر من المسؤولية على سترلينغ.
وحتى في كأس العالم في العام الماضي ثارت الشكوك بشأن مستوى سترلينغ الدولي بعد استبداله في الفوز الصعب على تونس في أول مباراة.
وتألق سترلينغ، الذي تحدث عن الصورة السلبية للاعبين السود في وسائل الإعلام، تحت قيادة بيب غوارديولا منذ تولي المدرب الإسباني المسؤولية في مانشستر سيتي.
ويجني ساوثغيت ثمار إيمانه بإمكانات لاعب يملك السرعة والمهارة، فبعد ثلاث سنوات خاض خلالها 27 مباراة دون تسجيل هدف مع إنجلترا، أحرز الآن خمسة أهداف في آخر ثلاث مباريات، إذ هز الشباك مرتين في الفوز 3-2 على إسبانيا في دوري الأمم الأوروبية في أكتوبر الماضي، كما أحرز 15 هدفاً مع سيتي في الدوري هذا الموسم.
وأبلغ ساوثغيت الصحافيين: “رحيم لم يفاجئني.. إنه يمر بلحظات واثقة داخل وخارج الملعب ويشعر براحة.. أنا سعيد لأجله بعد رد فعل الجماهير.. لا يمكن إخفاء أنه تعرض للحظات صعبة مع إنجلترا لكنه قلب الأمور تماماً”.
وأضاف مدرب منتخب إنجلترا: “إنه متعطش لتلك الأهداف وأعتقد أنه كان رائعاً”.
وأشار ساوثغيت إلى أن مع اقتراب سترلينغ من خوض 50 مباراة يُنظر إليه على أنه واحد من “مجموعة القادة” داخل التشكيلة، وتابع: “إنه مثل أعلى للاعبين الشبان.. إنه يستمتع بتحمل المسؤولية وهذا يظهر على أرض الملعب”.