غازي بن معيوف
Member
إتخذت أسرة منكوبة في قرية "المضحاة " في مركز أضم التابع لمحافظة الليث، أحد المساجد كمأوى لها، بعد أن فقدت الأسرة منزلها إثر تعرضه لسقوط صخرة من ارتفاع جبل شاهق يصل ارتفاعه إلى نحو (1000) قدم عن سطح البحر حولته إلى ركام .
وأوضح رب الأسرة المنكوبة، المواطن عطية بن مهدي بن عواض المعلوي "68 عاما" لـ "سبق" تفاصيل مأساة أسرته المكونة من 11 فرداً قائلاً:" لم أجد مأوى آمنا يحمي أبنائي سوى مسجد القرية خصوصاً في المساء، حيث إن منزلي أصبح يشكل خطورة على أبنائي بعد تعرضه لسقوط صخرة كبيرة حولت معظم الغرف إلى ركام، فيما تعرضت بقية أجزاء المنزل لتشققات وتصدعات تشكل خطورة كبيرة، حيث إنها معرضة للسقوط في أي لحظة لذا "فإنني لا أستطيع العودة إليه بناء على توجيهات الدفاع المدني والذي وقف على الكارثة".
ويضيف المعلوي: "ما زلت أنتظر منذ مرور شهر تقريباً من الجهات المختصة والجمعيات الخيرية التي وقفت على الكارثة وأعدت تقارير بذلك إيجاد سكن لي مناسب لحفظ أبنائي وحمايتهم، خصوصاً أن ظروفي المادية لا تساعدني على توفير السكن، حيث إنني أعيش على راتبي التقاعدي الذي لا يتجاوز (1750) ريالاً وضمان اجتماعي لا يتجاوز (2500) ريال، وهذه لا تكاد تكفي لمتطلبات وإحتياجات أسرتي
وأوضح رب الأسرة المنكوبة، المواطن عطية بن مهدي بن عواض المعلوي "68 عاما" لـ "سبق" تفاصيل مأساة أسرته المكونة من 11 فرداً قائلاً:" لم أجد مأوى آمنا يحمي أبنائي سوى مسجد القرية خصوصاً في المساء، حيث إن منزلي أصبح يشكل خطورة على أبنائي بعد تعرضه لسقوط صخرة كبيرة حولت معظم الغرف إلى ركام، فيما تعرضت بقية أجزاء المنزل لتشققات وتصدعات تشكل خطورة كبيرة، حيث إنها معرضة للسقوط في أي لحظة لذا "فإنني لا أستطيع العودة إليه بناء على توجيهات الدفاع المدني والذي وقف على الكارثة".
ويضيف المعلوي: "ما زلت أنتظر منذ مرور شهر تقريباً من الجهات المختصة والجمعيات الخيرية التي وقفت على الكارثة وأعدت تقارير بذلك إيجاد سكن لي مناسب لحفظ أبنائي وحمايتهم، خصوصاً أن ظروفي المادية لا تساعدني على توفير السكن، حيث إنني أعيش على راتبي التقاعدي الذي لا يتجاوز (1750) ريالاً وضمان اجتماعي لا يتجاوز (2500) ريال، وهذه لا تكاد تكفي لمتطلبات وإحتياجات أسرتي