بالأمس كان معنا أخونا الكبير أبو سالم
ويعلم الله أنه كدرني اشد الكدر نبأ وفاته
ولكنها سنة الله في خلقة ماضيه وقدر الله سبحانه وتعالى فنسأل الله له الرحمة والمغفرة والفردوس الأعلى من الجنة وأن يبيحه ويحلله ويسامحه فمهما اختلفنا نبقى أحبة وإخوة وحق الجميع من التقدير والاحترام محفوظ ..
لقد كان يرحمه الله شعلة من النشاط في هذا المنتدى وبمثابة الدينمو والمحرك الحقيقي له , مشاركاته هناك وهناك وله ديوان جميل فلا تكاد تخلوا قصائده من مدح القبيلة والثناء على رجالها ..
ان القلب ليحزن وإن العين لتدمع وانا على فراقك يا زايد لمحزونون .