أسيرالشوق
المراقب العام
- إنضم
- 18 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 55,091
- مستوى التفاعل
- 48
- النقاط
- 48
المواطنون: الكهرباء تتبع قلوة والخدمات البلدية تتبع محافظتنا!
عوض الفهمي- سبق- أضم:
حضوره نور للقرية، وغيابه ظلام دامس، إنه المواطن "عبيد بن محمد الصلاحي"، مواطن سبعيني يعرفه كل سكان قرية آل صلاح بمحافظة أضم التابعة لمنطقة مكة المكرمة، حيث إنه العلامة الفارقة في تلك القرية، بعد أن أصبح هو المسؤول عن تشغيل إنارة الشوارع فيها، بعدما تركتها شركة الكهرباء والبلدية دون أن تضع لها حساسات تعمل آلياً. وقال مواطنون بتلك القرية في حديثهم لـ"سبق": "الكهرباء في قريتنا تتبع كهرباء محافظة قلوة التابعة لمنطقة الباحة، والخدمات البلدية تتبع بلدية محافظة أضم التابعة لمنطقة المكرمة، ولا نعلم من الجهة المسؤولة عن تلك المشكلة: هل هي الكهرباء أم البلدية؟ فقد ضعنا بين قطاعين حكوميين يقعان في محافظتين منفصلتين حتى أصبح المواطن السبعيني هو من يقوم بتشغيل تلك الإنارة مع حلول الظلام وإطفائها مع بزوغ الفجر، وذلك منذ ثلاثة أشهر متتالية". وأضافوا أن العم "عبيد الصلاحي" أصبح "علماً من أعلام قريتنا، على الرغم من أنه يعرض نفسه للخطر حينما يتعامل مع الكهرباء التي قد لا يعلم بمخاطرها، والسبب هو إهمال جهة حكومية وتجاهلها لواجبها تجاه المواطن!".
الملفت في الخبر أن الكهرباء تتبع قلوة والخدمات البلدية تتبع محافظة اظم .
سبعيني مسؤول عن تشغيل إنارة شوارع قرية "آل صلاح" بـ"أضم"
عوض الفهمي- سبق- أضم:
حضوره نور للقرية، وغيابه ظلام دامس، إنه المواطن "عبيد بن محمد الصلاحي"، مواطن سبعيني يعرفه كل سكان قرية آل صلاح بمحافظة أضم التابعة لمنطقة مكة المكرمة، حيث إنه العلامة الفارقة في تلك القرية، بعد أن أصبح هو المسؤول عن تشغيل إنارة الشوارع فيها، بعدما تركتها شركة الكهرباء والبلدية دون أن تضع لها حساسات تعمل آلياً. وقال مواطنون بتلك القرية في حديثهم لـ"سبق": "الكهرباء في قريتنا تتبع كهرباء محافظة قلوة التابعة لمنطقة الباحة، والخدمات البلدية تتبع بلدية محافظة أضم التابعة لمنطقة المكرمة، ولا نعلم من الجهة المسؤولة عن تلك المشكلة: هل هي الكهرباء أم البلدية؟ فقد ضعنا بين قطاعين حكوميين يقعان في محافظتين منفصلتين حتى أصبح المواطن السبعيني هو من يقوم بتشغيل تلك الإنارة مع حلول الظلام وإطفائها مع بزوغ الفجر، وذلك منذ ثلاثة أشهر متتالية". وأضافوا أن العم "عبيد الصلاحي" أصبح "علماً من أعلام قريتنا، على الرغم من أنه يعرض نفسه للخطر حينما يتعامل مع الكهرباء التي قد لا يعلم بمخاطرها، والسبب هو إهمال جهة حكومية وتجاهلها لواجبها تجاه المواطن!".
الملفت في الخبر أن الكهرباء تتبع قلوة والخدمات البلدية تتبع محافظة اظم .
التعديل الأخير: