(العزوة)
تعتبر العزوة من اقوى المواقف الرجولية في مامضى وهي بمعناها الحقيقي القصيدة التي تقال عند الختان وماهو اي ختان فقد كانوا اجدادنا يقومون بعملية الطهارة للرجل في سن البلوغ تصوروا يالطيف اخليكم مع هذه العزوة التي يمتحد فيها المختون عزوة من اهلة واخوالة وقبيلته!!!!!!
الاوله يالله ياوالي ...تثبت لساني بين الاقبالي
بين الرجال حظهم عالي...نهارللمقلوت زلزالي
اردها فااعمامي الظفران
الشيخ ابوفاضل كما السلطان...وابوسعد جنبه كماشامان
وهو لضيفه يدني الخرفان
اعمامي اللي كلهم ظفران...ذكر الحيا والجيدين يبان
واردها في لبسي الدهسان
من المداره للحصن شيبان ...ومن مراح العرق لاصخوان
ومن الشطيفي للقرى المزبان...ومن عفف لاديرة القرشان
واذا دعانا الضيف مانغيب...ولاحربنا نكسر الحريب
وانحن نريض لاحم الميدان
والمالكي اللي صور للحدان...واللي مكذب ينشد العربان
واللي مكذب ينشد العربان...مالنقب الاغبر لي شفاء بيضان
وبعدها يامرحبا واهلين
في حلة اللي يقتضون الدين...اولاد محرز يقتضون الدين
يشهد لنا المولى دقاق العين...ضيفو يوم السعر بالدين
والى رمينا رمينا يصيب...وانحن مثيل الغصة فالوريد
في الريع لبسا للحوايم عيد