أيام الفتن والحروب بين القبائل/ وايام الجهل
الموضوع ان فيه قبيله تسمى عمرين محاده لقبيلة بني عمر من التهم
وقد وقع بينهم قتال ويختلف مره غالب ومره مغلوب لاكن اذا كثر عدد المقاتيل
يتوافق الطرفان علوقوى دفع الديه بدل واحد بواحد ويهبطون الأسواق ويعرضون الصلح
بدفع الديه والديه في ذالك الوقت ليست دراهم بل جبال واوديه لان لا يوجد في وقتهم
انذات دراهم وذات مره حصل قتال بين الأطراف وحصل مقاتيل كثير بين الطرفين وقد زاد
عدد المقاتيل والزود من بني عمر وفكروا الأطراف والا وان الحال اختلف ولوا استمروا في
القتال لقلوا الرجال ثم اتفق الطرفان على الصلح والصلح افضل وقد حضر وفد عمرين عند
بني عمر ومعهم شاعر وبني عمر عندهم شاعر اسمه ساعد لاكن الشاعر ساعد كلامه
قوي قالوا جماعته لا يقصد حوفاَ من نثرة الصلح وعندما قرت الملعبه للطرفين جلس الشاعر
ساعد فواعدق جدره أي داره من دور التهمان ويتسمع للقصايد من شاعر عمرين وعند ما تلطف
شاعر عمرين بمدح قبيلته الشدادي / قال ياساعد انظر في فعول الشدادي
/ اربعطعش مقتول واربع مئية نا قـه
/ ببندقن كسر رقاب المعادي
/ ضلّا كما الهذلول من تحت براقه
وعند ما سمع الشاعر ساعد هذه المقوله ابى يتمالك ويصبر ويقلون نقز
من فوق الجدره وقال والله ما يرد الا انا في هذه القصيده
/ وقال يا عامري ما شرنا عنك غادي
/ولو كتبنا قول في ناصح أوراقه
/حتى نكسر شربتك والزبادي
/ الى اصبح الحشقول لهم تغيناقه / الحشقول القوم/ التغيناقه الصاعق
وهذه من التراث القديم الله يعفي عنا وعنهم انه سميع مجيب
الموضوع ان فيه قبيله تسمى عمرين محاده لقبيلة بني عمر من التهم
وقد وقع بينهم قتال ويختلف مره غالب ومره مغلوب لاكن اذا كثر عدد المقاتيل
يتوافق الطرفان علوقوى دفع الديه بدل واحد بواحد ويهبطون الأسواق ويعرضون الصلح
بدفع الديه والديه في ذالك الوقت ليست دراهم بل جبال واوديه لان لا يوجد في وقتهم
انذات دراهم وذات مره حصل قتال بين الأطراف وحصل مقاتيل كثير بين الطرفين وقد زاد
عدد المقاتيل والزود من بني عمر وفكروا الأطراف والا وان الحال اختلف ولوا استمروا في
القتال لقلوا الرجال ثم اتفق الطرفان على الصلح والصلح افضل وقد حضر وفد عمرين عند
بني عمر ومعهم شاعر وبني عمر عندهم شاعر اسمه ساعد لاكن الشاعر ساعد كلامه
قوي قالوا جماعته لا يقصد حوفاَ من نثرة الصلح وعندما قرت الملعبه للطرفين جلس الشاعر
ساعد فواعدق جدره أي داره من دور التهمان ويتسمع للقصايد من شاعر عمرين وعند ما تلطف
شاعر عمرين بمدح قبيلته الشدادي / قال ياساعد انظر في فعول الشدادي
/ اربعطعش مقتول واربع مئية نا قـه
/ ببندقن كسر رقاب المعادي
/ ضلّا كما الهذلول من تحت براقه
وعند ما سمع الشاعر ساعد هذه المقوله ابى يتمالك ويصبر ويقلون نقز
من فوق الجدره وقال والله ما يرد الا انا في هذه القصيده
/ وقال يا عامري ما شرنا عنك غادي
/ولو كتبنا قول في ناصح أوراقه
/حتى نكسر شربتك والزبادي
/ الى اصبح الحشقول لهم تغيناقه / الحشقول القوم/ التغيناقه الصاعق
وهذه من التراث القديم الله يعفي عنا وعنهم انه سميع مجيب