فارس بجيلة
Active Member
- إنضم
- 26 فبراير 2008
- المشاركات
- 674
- مستوى التفاعل
- 26
- النقاط
- 28
[
RIGHT]
[/RIGHT]إنني أشيد بأنشاء هذا المجلس المبارك الذي تكفل به نخبة من رجال بني مالك الأفاضل
بذلوا من وقتهم الثمين جهدهم الرائع وفتحوا بيوتهم وأموالهم لأبناء بني مالك لخدمة القبيلة في جميع المجالات
وكانت البداية في جمع الصفوف والكلمة بين أعضاء المجلس ومن ثم البحث في إيجاد بعض الخدمات
ورفع مستوى بعض الخدمات الموجودة لتواكب مسيرة حكومتنا الرشيدة التي لا تألوا جهد في تقديم جميع الخدمات على أعلى مستوى
ولكن لا تأتي تلك الخدمات على الوجه الكامل إلا بمساعدة أبناء القبيلة الأوفياء الذين يجندون أنفسهم لكل ما يصب في مصلحة القبيلة
بإرسال الخطابات ومقابلة المسئولين وشرح ما ينقص القبيلة من خدمات وتحسين بعض الخدمات الموجودة والتي لم يطراء عليها أي جديد من زمن بعيد
وقد بدأوا بالفعل بإرسال الخطابات ومقابلة بعض المسئولين
وندعو لهم في ظهر الغيب والعلن أن الله يحفظ لهم صحتهم ويعينهم على ما قاموا به
كما يجب علينا نحن كأبناء لهذه القبيلة أن نقف خلفهم كلن بما تجود به نفسه ودعمهم سوا ماديا أومعنويا أو بالأفكار النيرة التى تسهل عليهم بعض المعوقات التى تواجههم وبهذا نعتبر قد ساهمنا معهم في رفع الخدمات في قبيلتنا بجيلة 0
ومن ضمن جهود المجلس أيضا إصلاح ذات البين
يتحول هولا الرجال من خدمة القبيلة الى ( حاملين المسك )
فقد كان تحت أيديهم بعض المشاكل ولاختلافات بين بعض أفراد القبيلة
وقد دخل بعض الشيوخ فيها مشكورين ولم يفلحوا في ذلك
وبدا المجلس بإصلاح أكبرها تعقيدا لثقتهم في أنفسهم وليبرهنوا أنهم قد المسئولية المناطة عليهم
وبالفعل حققوا ما كانوا يصبون إلية بعلمهم وفكرهم النير
وكان على رأسهم في هذا المجلس المبارك
1- الشيخ الأستاذ العقيد ركن \ احمد بن عوض ابو ماجد
2- الأستاذ القدير \ صالح بن محمد العمدة
3- الأستاذ القدير\ محمد بن احمد الحبصي
4- الشيخ الجليل \ فايز بن عيد
وفيه بعض الإخوة في المجلس لم نذكر أسمائهم وندعوا لهم بالتوفيق
كما لا ننسى هذا المنتدى المبارك والقائمين علية على رأسهم الأستاذ عبدالله ابو سلطان
يعتبر أللبنة الأولى في لم الشمل والتعارف والتآلف بين أفراد القبيلة
وطرح الأفكار النيرة لمصلحة القبيلة
وادعوا الله إن نكون يد واحدة كأبناء صالحين لهذه القبيلة العريقة التي فاتها الكثير
من الدعم في السنوات الفائتة
ونكون كشمس في فجر عيد
وفي الحديث الشريف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَثَلُ المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مَثَلُ الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعَى له سائرُ الجسد بالسهر والحمى)) . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((المؤمن يأْلَفُ ويُؤْلَفُ ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف)) . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يؤمن أحدكم حتى يحبَّ لأخيه ما يحب لنفسه)) .
بذلوا من وقتهم الثمين جهدهم الرائع وفتحوا بيوتهم وأموالهم لأبناء بني مالك لخدمة القبيلة في جميع المجالات
وكانت البداية في جمع الصفوف والكلمة بين أعضاء المجلس ومن ثم البحث في إيجاد بعض الخدمات
ورفع مستوى بعض الخدمات الموجودة لتواكب مسيرة حكومتنا الرشيدة التي لا تألوا جهد في تقديم جميع الخدمات على أعلى مستوى
ولكن لا تأتي تلك الخدمات على الوجه الكامل إلا بمساعدة أبناء القبيلة الأوفياء الذين يجندون أنفسهم لكل ما يصب في مصلحة القبيلة
بإرسال الخطابات ومقابلة المسئولين وشرح ما ينقص القبيلة من خدمات وتحسين بعض الخدمات الموجودة والتي لم يطراء عليها أي جديد من زمن بعيد
وقد بدأوا بالفعل بإرسال الخطابات ومقابلة بعض المسئولين
وندعو لهم في ظهر الغيب والعلن أن الله يحفظ لهم صحتهم ويعينهم على ما قاموا به
كما يجب علينا نحن كأبناء لهذه القبيلة أن نقف خلفهم كلن بما تجود به نفسه ودعمهم سوا ماديا أومعنويا أو بالأفكار النيرة التى تسهل عليهم بعض المعوقات التى تواجههم وبهذا نعتبر قد ساهمنا معهم في رفع الخدمات في قبيلتنا بجيلة 0
ومن ضمن جهود المجلس أيضا إصلاح ذات البين
يتحول هولا الرجال من خدمة القبيلة الى ( حاملين المسك )
فقد كان تحت أيديهم بعض المشاكل ولاختلافات بين بعض أفراد القبيلة
وقد دخل بعض الشيوخ فيها مشكورين ولم يفلحوا في ذلك
وبدا المجلس بإصلاح أكبرها تعقيدا لثقتهم في أنفسهم وليبرهنوا أنهم قد المسئولية المناطة عليهم
وبالفعل حققوا ما كانوا يصبون إلية بعلمهم وفكرهم النير
وكان على رأسهم في هذا المجلس المبارك
1- الشيخ الأستاذ العقيد ركن \ احمد بن عوض ابو ماجد
2- الأستاذ القدير \ صالح بن محمد العمدة
3- الأستاذ القدير\ محمد بن احمد الحبصي
4- الشيخ الجليل \ فايز بن عيد
وفيه بعض الإخوة في المجلس لم نذكر أسمائهم وندعوا لهم بالتوفيق
كما لا ننسى هذا المنتدى المبارك والقائمين علية على رأسهم الأستاذ عبدالله ابو سلطان
يعتبر أللبنة الأولى في لم الشمل والتعارف والتآلف بين أفراد القبيلة
وطرح الأفكار النيرة لمصلحة القبيلة
وادعوا الله إن نكون يد واحدة كأبناء صالحين لهذه القبيلة العريقة التي فاتها الكثير
من الدعم في السنوات الفائتة
ونكون كشمس في فجر عيد
وفي الحديث الشريف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَثَلُ المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مَثَلُ الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعَى له سائرُ الجسد بالسهر والحمى)) . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((المؤمن يأْلَفُ ويُؤْلَفُ ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف)) . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يؤمن أحدكم حتى يحبَّ لأخيه ما يحب لنفسه)) .