ابو جود العبدلي
Member
- إنضم
- 14 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 243
- مستوى التفاعل
- 6
- النقاط
- 18
الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده .
وبعد،،،
قال تعالى (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ)
هذه رسالة مفتوحه من القلب الى القلب اوجهها الى اعضاء مجلس القبيله وسوف اجعلها على ثلاث محاور.
المحور الاول :-
هي باقة من الزهور والورود معطرة بعبير زهرة اللوتس وشجرة الزيزفون أرسلها عبر صفحات هذا الصرح الشامخ لكل من ساهم بوضع لبنة بناء لجدار هذا المجلس سواء كان بفكره او مشورة او تنسيق او ترتيب وكما هي دائما كلمات الشكر والعرفان النابعة من القلب الصادق تعجز عن التعبير عما تكن به الصدور وما تراه العيون من الجهود المبذولة من أعضاء هذا المجلس للرقي بالمنطقه وتوفير الخدمات لاهاليها واخص بالذكر الابن البار سعادة العقيد / أحمد بن عوض المالكي الذي لا يألو جهدا لخدمة هذه المنطقه وابنائها والذي لا ينكره الا جاحد او جاهل فشكرا له.
المحور الثاني:-
هي دعوة لابناء المنطقة بجميع أطيافهم وفئاتهم العمرية ومستوياتهم الاجتماعية و التعليمية للتفاعل مع هذا المجلس سواء بالحضور او بالمشاركة عبر صفحات المنتدى او حتى ولو بالتبليغ لمن جهل بهذا المجلس _وهم كثر_ فكلنا أعضاء بهذا المجلس ولن تقف المنطقة الا على سواعد ابنائها فكن عضوا فاعلا ولا تكن مجرد اسم واعمل ولو حتى بدعوه شفهية او بطرح فكره او اقتراح او رأي ولا أرى الا أن قلوب أعضاء المجلس لتتسع لأكثر من ذلك .
المحور الثالث :-
هي دعوة لأولئك الذين عزَت عليهم أنفسهم وكفوا بأيديهم عن المشاركة لبناء منطقتهم والنهوض بها معا واكتفوا بتبادل عبارات التهكم والسخرية ويضعوا الرهانات لنجاح وصول قطار التنمية السريع للمنطقة الذي هو قادم لامحالة – بمشية الله- ليتجاوز بذلك دوابهم وما ذلك لا لعجزهم الجسدي او العقلي – لاقدر الله- و إنما لغرض في نفوسهم هم يعرفونه ونحن نعلمه والناس تراه واني لأنأى بنفسي وبهذا المنتدى الغالي واعضاء المجلس الكرام عن ذكره .
ففي هذه اللحظه نحن نمد ايدينا لهم ونفتح قلوبنا قبل مجلسنا لتتسع لهم ليكونوا معول لبناء لا معول هدم لبناء صرخ شامخ ونفض الغبار عن ماضي تليد لنتكاتف ونتعاون ولنكون يدا بيد من اجل الأجيال القادمة الذين هم أبناؤنا وابناؤهم وإن يد الله مع الجماعه ولنقول لهم ضعوا الماضي خلف أظهركم واجعلوا المستقبل نصب أعينكم فكلنا خدم لهذه المنطقة وأهلها فإن لم تفعلوا فكفوا بألسنتكم عنا و((من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً او ليصمت)) .
وبعد،،،
قال تعالى (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ)
هذه رسالة مفتوحه من القلب الى القلب اوجهها الى اعضاء مجلس القبيله وسوف اجعلها على ثلاث محاور.
المحور الاول :-
هي باقة من الزهور والورود معطرة بعبير زهرة اللوتس وشجرة الزيزفون أرسلها عبر صفحات هذا الصرح الشامخ لكل من ساهم بوضع لبنة بناء لجدار هذا المجلس سواء كان بفكره او مشورة او تنسيق او ترتيب وكما هي دائما كلمات الشكر والعرفان النابعة من القلب الصادق تعجز عن التعبير عما تكن به الصدور وما تراه العيون من الجهود المبذولة من أعضاء هذا المجلس للرقي بالمنطقه وتوفير الخدمات لاهاليها واخص بالذكر الابن البار سعادة العقيد / أحمد بن عوض المالكي الذي لا يألو جهدا لخدمة هذه المنطقه وابنائها والذي لا ينكره الا جاحد او جاهل فشكرا له.
المحور الثاني:-
هي دعوة لابناء المنطقة بجميع أطيافهم وفئاتهم العمرية ومستوياتهم الاجتماعية و التعليمية للتفاعل مع هذا المجلس سواء بالحضور او بالمشاركة عبر صفحات المنتدى او حتى ولو بالتبليغ لمن جهل بهذا المجلس _وهم كثر_ فكلنا أعضاء بهذا المجلس ولن تقف المنطقة الا على سواعد ابنائها فكن عضوا فاعلا ولا تكن مجرد اسم واعمل ولو حتى بدعوه شفهية او بطرح فكره او اقتراح او رأي ولا أرى الا أن قلوب أعضاء المجلس لتتسع لأكثر من ذلك .
المحور الثالث :-
هي دعوة لأولئك الذين عزَت عليهم أنفسهم وكفوا بأيديهم عن المشاركة لبناء منطقتهم والنهوض بها معا واكتفوا بتبادل عبارات التهكم والسخرية ويضعوا الرهانات لنجاح وصول قطار التنمية السريع للمنطقة الذي هو قادم لامحالة – بمشية الله- ليتجاوز بذلك دوابهم وما ذلك لا لعجزهم الجسدي او العقلي – لاقدر الله- و إنما لغرض في نفوسهم هم يعرفونه ونحن نعلمه والناس تراه واني لأنأى بنفسي وبهذا المنتدى الغالي واعضاء المجلس الكرام عن ذكره .
ففي هذه اللحظه نحن نمد ايدينا لهم ونفتح قلوبنا قبل مجلسنا لتتسع لهم ليكونوا معول لبناء لا معول هدم لبناء صرخ شامخ ونفض الغبار عن ماضي تليد لنتكاتف ونتعاون ولنكون يدا بيد من اجل الأجيال القادمة الذين هم أبناؤنا وابناؤهم وإن يد الله مع الجماعه ولنقول لهم ضعوا الماضي خلف أظهركم واجعلوا المستقبل نصب أعينكم فكلنا خدم لهذه المنطقة وأهلها فإن لم تفعلوا فكفوا بألسنتكم عنا و((من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً او ليصمت)) .