الشتاء دافي
Member
- إنضم
- 10 مايو 2008
- المشاركات
- 484
- مستوى التفاعل
- 12
- النقاط
- 18
شجر العرعر المعروف
جعلني اكتب هذا الموضوع الاخ ابو وسام الشولاني الذي وجدت لديه موضوع عن اسماء النباتات في بني مالك
وفي هذا الصدد قرأت عن فريق ياباني يزور المنطقة الجنوبية لدراسة بعض الأمراض الجديدة التي اصابت مجددا بعض اشجار العرعر ولا زال هذا الفريق بقوم ببحوث عريضة حول هذه الشجرة
وحيث ان العرعر شجرة مهمة لتغطية الجزء الاكبر من الغطاء الاخضر لهذه المنطقة فأنه قد ثبت لي بالتجربة قدرة هذه النبته على علاج مرض الصفار الكبدي.
الطريقة المستخدمة حاليا لعلاج هذا المرض في المستشفيات للأطفال حديثي الولادة هي:
تسليط الاشعة البنفسجية على الطفل المريض لمدة تتراوح من ثلاث ساعات إلى ست ساعات
أما الطريقة القديمة فهي كالتالي:
1-تقطف العرعر من رؤس الأغصان بعد غروب الشمس او قبل الشروق ومن الجهة التي لا يشرق عليها نجم سهيل.
2-تطحن الأغصان وتنقع في ماء ثم (تنجم) تعرض لأشعة النجوم بالليل.
3-يسقى المريض منه كل صباح لمدة ثلاثة ايام.
طبعا مع العلم الحديث في هذه الطريقة شيء من الإستغراب
ولكن التفسير العلمي يقول:
ان مادة الكلوروفيل تنشط لتأدية عملية البناء الضوئي في حال وجود ضوء الشمس .
وان النجوم تطلق أشعة بنفسجية تخترق الغلاف الجوي لتصل إلى الارض.
ومن هنا وقفت في حيرة أمام أولئك العلماء من أباءنا الذين لم يتعلمون
جعلني اكتب هذا الموضوع الاخ ابو وسام الشولاني الذي وجدت لديه موضوع عن اسماء النباتات في بني مالك
وفي هذا الصدد قرأت عن فريق ياباني يزور المنطقة الجنوبية لدراسة بعض الأمراض الجديدة التي اصابت مجددا بعض اشجار العرعر ولا زال هذا الفريق بقوم ببحوث عريضة حول هذه الشجرة
وحيث ان العرعر شجرة مهمة لتغطية الجزء الاكبر من الغطاء الاخضر لهذه المنطقة فأنه قد ثبت لي بالتجربة قدرة هذه النبته على علاج مرض الصفار الكبدي.
الطريقة المستخدمة حاليا لعلاج هذا المرض في المستشفيات للأطفال حديثي الولادة هي:
تسليط الاشعة البنفسجية على الطفل المريض لمدة تتراوح من ثلاث ساعات إلى ست ساعات
أما الطريقة القديمة فهي كالتالي:
1-تقطف العرعر من رؤس الأغصان بعد غروب الشمس او قبل الشروق ومن الجهة التي لا يشرق عليها نجم سهيل.
2-تطحن الأغصان وتنقع في ماء ثم (تنجم) تعرض لأشعة النجوم بالليل.
3-يسقى المريض منه كل صباح لمدة ثلاثة ايام.
طبعا مع العلم الحديث في هذه الطريقة شيء من الإستغراب
ولكن التفسير العلمي يقول:
ان مادة الكلوروفيل تنشط لتأدية عملية البناء الضوئي في حال وجود ضوء الشمس .
وان النجوم تطلق أشعة بنفسجية تخترق الغلاف الجوي لتصل إلى الارض.
ومن هنا وقفت في حيرة أمام أولئك العلماء من أباءنا الذين لم يتعلمون