في زمن الزيف.. وفشو النفاق.وتكلم الرويبضة. وتصديق الكاذب وتكذيب الصادق.. حين تلتمس الدنيا بعمل الآخرة.. ويبيع المرء دينه بعرض من الدنيا قليل - تقلب الحقائق.. وتغير المعاني.. وتبدل المفاهيم.. ويمسي الحق غريباً توضع على وجهه المشرق الجميل البراقع والحجب؛ فلا تكاد تتعرف عليه إلا بعد جهد جهيد.. وبحث وتنقيب، كمن يتطلب جوهرة ثمينة من خلال الغبار،،،،،،
في مثل هذه الأجواء الموبوءة.. لا بد لطلاب الحقيقة من أن يعيدوا دراسة القضايا - أو المشاكل الكبرى
لقد كنت أقلب البصر في أنحاء هذا الواقع وأنا أفتش عن السر الكامن وراء تلك الهجمة الليبرالية العمياء على ثوابت الأمة وقيمها والممارسات المتخلفة المؤذية، والوقاحة الصفيقة في التعامل مع (الآخر)، مع انعدام الإحساس بقيمته وقيمه ومشاعره، وإسقاط النواقص الذاتية عليه؟
لماذا هذا العداء الوحشي الذي يلبس لبوس الحرية والانفتاح ولماذا هذا السعار الغير مفهوم ؟
لقد كنت كغيري يظن أنهم ذوو فكر ورؤية ومنهجية ((لا شك لا نرى لرؤيتهم ولا لأفكارهم اعتبارا ))لكن هكذا كنت أراهم ،
وما أن أعدت النظر مرة تلو المرة فإذا بي أكتشف أن الليبرالية ليست الا منظومة عقد نفسية فحسب وأن الليبرالي ليس الا كتلة من الامراض النفسية وليسو لا أصحاب فكر ولا رأي ولا هم يحزنون
هذا هو التشخيص السليم الذي لابد منه للتوصل إلى العلاج الفعال ومن أخطأ في التشخيص فحتما سيخطي في علاج المرض وبقي كما هو وربما استفحل المرض وزاد وهذا هو المشاهد!
لذا تأملوا في أرائهم الخاصة بهم ستجد أن وراءها عقد نفسية ولا شك فمثلا قضيتهم الكبرى المزعومة أعني قضية المرأة تخفي وراءها عقدة الكبت الجنسي وأيضا هجومهم على بلادنا وعلى مؤسساته ونقده وتشويهه وكأن ليس به خير قط الا نتيجة عقدة الحرمان من شهواتهم ونزواتهم المحرومون منها هنا والتي لا يستطيعون قضاءها الا في خارج البلاد وهكذا
فعق دمثل عقدة النقص وحب الظهور واللؤم ونكران الجميل والفشل ليست الا منبع وملهم لأفكارهم
لذا يجب على من تصدى لهؤلاء أخذ الاعتبار بأن هؤلاء ليسوا الا مرضى نفسيين ليسوا بحاجة الا لمصحات نفسية وأطباء نفسيين فقط
وتقبلوا تحيات أخوكم
ابو مهند
بلاد بني مالك
في مثل هذه الأجواء الموبوءة.. لا بد لطلاب الحقيقة من أن يعيدوا دراسة القضايا - أو المشاكل الكبرى
لقد كنت أقلب البصر في أنحاء هذا الواقع وأنا أفتش عن السر الكامن وراء تلك الهجمة الليبرالية العمياء على ثوابت الأمة وقيمها والممارسات المتخلفة المؤذية، والوقاحة الصفيقة في التعامل مع (الآخر)، مع انعدام الإحساس بقيمته وقيمه ومشاعره، وإسقاط النواقص الذاتية عليه؟
لماذا هذا العداء الوحشي الذي يلبس لبوس الحرية والانفتاح ولماذا هذا السعار الغير مفهوم ؟
لقد كنت كغيري يظن أنهم ذوو فكر ورؤية ومنهجية ((لا شك لا نرى لرؤيتهم ولا لأفكارهم اعتبارا ))لكن هكذا كنت أراهم ،
وما أن أعدت النظر مرة تلو المرة فإذا بي أكتشف أن الليبرالية ليست الا منظومة عقد نفسية فحسب وأن الليبرالي ليس الا كتلة من الامراض النفسية وليسو لا أصحاب فكر ولا رأي ولا هم يحزنون
هذا هو التشخيص السليم الذي لابد منه للتوصل إلى العلاج الفعال ومن أخطأ في التشخيص فحتما سيخطي في علاج المرض وبقي كما هو وربما استفحل المرض وزاد وهذا هو المشاهد!
لذا تأملوا في أرائهم الخاصة بهم ستجد أن وراءها عقد نفسية ولا شك فمثلا قضيتهم الكبرى المزعومة أعني قضية المرأة تخفي وراءها عقدة الكبت الجنسي وأيضا هجومهم على بلادنا وعلى مؤسساته ونقده وتشويهه وكأن ليس به خير قط الا نتيجة عقدة الحرمان من شهواتهم ونزواتهم المحرومون منها هنا والتي لا يستطيعون قضاءها الا في خارج البلاد وهكذا
فعق دمثل عقدة النقص وحب الظهور واللؤم ونكران الجميل والفشل ليست الا منبع وملهم لأفكارهم
لذا يجب على من تصدى لهؤلاء أخذ الاعتبار بأن هؤلاء ليسوا الا مرضى نفسيين ليسوا بحاجة الا لمصحات نفسية وأطباء نفسيين فقط
وتقبلوا تحيات أخوكم
ابو مهند
بلاد بني مالك