هبوط أرض جو .,"||~
سآمي : كلما قرأت كلآم من حاسد , أكتبه في ورقه و إرمه تحت قدميك
ف كلما إزداد عدد الأوراق الحآسدة , كلما إرتفعت أنت إلى السسماء !
نسمع دائماً [ لآ يرمى إلا الشجرة المثمرة ]
لكن لكي يستوجب التصديق , نحتاج إلى توسيع كثيراً من خلآيا الفهم لديهم
مشكلتنا أننا عندمآ نرى النآجح الأقرب , تتلون أنفسنا ب الحقد و نسعى إلى كسره سريعاً
لم يخطر في بالنا يوماً ما أن ( إبن عمنا ) إذا نجح , من وآجبنا الوقوف معه حتى يكون خير ممثل لنا في كآفة الأصعدة
لكن بعض النآس ينتهج الأبيات التآلية :
عنده حســـــــاسية من النآجح الأقرب
........................... و القـــرب لا زاد تـــــــزداد الحساسية
و لو إنه مراقب أوضاعه و مصلحها
........................... كان العلاقات في الغــــــــالب حميمية
مزآولة المقنآص ك هوآية لآ يزال يستوطن قلوب الشباب المحبين ل عآدات الأبناء و الأجداد ( مثل أخينا سآمي )
ب الرغم أن مزاولة المقناص لدى أباءنا و أجدادنا كانت فطرة من الميلاد , و شرط إكتمال الرجولة آنذاك
لكن .,"||~
ربما إنتكست الفطرة لدينا جراء الإعلام الهابط ف أصبح المقناص تنفيق أرواح و خرق ل قانون الحماية الفطرية
و أن الشخص الذي يزاول مهنة المقنآص إنسان متحجر و يجب أن يبلغ عنه الجهآت المختصة ~ عجباً ب عمق
!
إلى لب الموضوع .,"||~
منذ رحلتك إلى السودان يآ سآمي و أنا أثق أن خلف هذا الرجل يقطن رجال مبدعون ب غزارة
ف من يتآبع سامي المحرزي يعلم أنه خلق ل إتمام النصف المتبقي من قمر الإبداع و كفى
جميلة هذه التقارير البديعية والتي لو لم تكن متفردة لما أثآرت النفوس الرمادية
,
سآمي المحرزي
أنت الآن تتربع على عرش التميز وحيداً
قدمت الكثير , و سنكون في إنتظار ما تقدمه يا حآتمي الطرح
شكراً من الأعمآق على هذه التقارير الفآتنة , لآ شلت لك يمين
و سنكون عطشى لما يروينا من صخب مغامراتك
تستحق التقييم + الفآيف ستارز
بوركت مطراً