لَحبيبتي بين َ الملا تتحضَّر ُ
وَ أظنهَّا بغطائها تتدَّثر ُ
وَ أظنهَّا محبوبة ٌ مِن ْ خاطري
وَ بدت خطورتها وَ إني ّ َ أخطر ُ
مِن ْ كُل ِّ أنواع ِ الصبايا بالملا
لكنهَّا للرمش ِ دوما ً ُ تسْهِر ُ
وَ الله ّ ُ يحرسُها بحُسن ِ أدائها
وَ سلاحُها نحو َ الخصوم ِ يُثَوَّر ُ
وَ أنا أتاني شعرها وَ كلامها
إذ ْ أنهَّا بين َ الآوادم ِ ُ تشكَر ُ
وَ أنا بلا إستهتار ِ رُوح ٍ كَمْ علَت ْ
إذ ْ لايعيش ُ مع َ الأُلى مُستهتِر ُ
وَ أنا بشُهرة ِ مَن ْ يُغني ّ مُطرِبا ً
إذ ْ أن َّ ذاتي للثناء ِ وَ ُ تشكَر ُ
وَ أصير ُ مثل َ الراكضين َ إلى العُلا
وَ أنا بطيب ِ سجيَّة ٍ تتيسَّر ُ
وَ أنا هَنايه بحُبِّها وَ غرامها
وَ ودادها وَ الرأس ُ لالا يخسر ُ
إذ ْ أن َّ لي ْ كُل َّ إنتصارات ِ الهوى
وَ نتائجي إن ْ سُجِّلت هِي َ ُ تذكَر ُ
وَ الله ّ ُ يحمي لي الحمامة َ بالسما
وَ طيور جوِّي بالسماء ِ ُ تطيَّر ُ
وَ الله ّ ُ شجَّع َ لبوة َ الغاب ِ اللتي ْ
كَم ْ حدَّت ْ الأنياب َ وَ هِي َ ستظهر ُ
لنزاع ِ أو ْ ضرب ِ الذئاب ِ إذا أتت
وشجار ِ كُل ِّّ سباعنا إذ ْ ُ تحذَر ُ
وَأنا المُجَمِّل ُ للكلام ِ بصنعتي
وَحبيبتي بمواهب ٍ هِي َ ُ تنصَر ُ
وَ أظنهَّا بغطائها تتدَّثر ُ
وَ أظنهَّا محبوبة ٌ مِن ْ خاطري
وَ بدت خطورتها وَ إني ّ َ أخطر ُ
مِن ْ كُل ِّ أنواع ِ الصبايا بالملا
لكنهَّا للرمش ِ دوما ً ُ تسْهِر ُ
وَ الله ّ ُ يحرسُها بحُسن ِ أدائها
وَ سلاحُها نحو َ الخصوم ِ يُثَوَّر ُ
وَ أنا أتاني شعرها وَ كلامها
إذ ْ أنهَّا بين َ الآوادم ِ ُ تشكَر ُ
وَ أنا بلا إستهتار ِ رُوح ٍ كَمْ علَت ْ
إذ ْ لايعيش ُ مع َ الأُلى مُستهتِر ُ
وَ أنا بشُهرة ِ مَن ْ يُغني ّ مُطرِبا ً
إذ ْ أن َّ ذاتي للثناء ِ وَ ُ تشكَر ُ
وَ أصير ُ مثل َ الراكضين َ إلى العُلا
وَ أنا بطيب ِ سجيَّة ٍ تتيسَّر ُ
وَ أنا هَنايه بحُبِّها وَ غرامها
وَ ودادها وَ الرأس ُ لالا يخسر ُ
إذ ْ أن َّ لي ْ كُل َّ إنتصارات ِ الهوى
وَ نتائجي إن ْ سُجِّلت هِي َ ُ تذكَر ُ
وَ الله ّ ُ يحمي لي الحمامة َ بالسما
وَ طيور جوِّي بالسماء ِ ُ تطيَّر ُ
وَ الله ّ ُ شجَّع َ لبوة َ الغاب ِ اللتي ْ
كَم ْ حدَّت ْ الأنياب َ وَ هِي َ ستظهر ُ
لنزاع ِ أو ْ ضرب ِ الذئاب ِ إذا أتت
وشجار ِ كُل ِّّ سباعنا إذ ْ ُ تحذَر ُ
وَأنا المُجَمِّل ُ للكلام ِ بصنعتي
وَحبيبتي بمواهب ٍ هِي َ ُ تنصَر ُ