مستشآر غرامي
Member
- إنضم
- 27 مارس 2009
- المشاركات
- 84
- مستوى التفاعل
- 10
- النقاط
- 8
الشباب هم عماد الأمه وهم سر مستقبلها وهو من يصنعون
أمجاد الأمم وبطولاتها ودوماً ما نحكم على الأمه من أفراد مجتمعها
والشباب يشكلون النسبه العظمى من تلك المجتمعات.
واعتدنا على أن يكون الشباب هم مصدر مفخرة للامم
ومنهم وعليهم يكون بناء مستقبل المجتمع.
ولكن على النقيض تماماً هناك شباب نندب حظنا ونتألم
ونتحسر كثيراً عندما نعلم أنهم ينتمون لمجتمعنا ونشئو بأوساط
هذا المجتمع الذي دينه وخلقه مقتبسه من كتاب الله وسنة
نبيه عليه أفضل الصلاة واتم التسليم,,
فتعالو معي لنٌصور حال بعض شبابنا الذين قد يكونو
وقعو في معمعة الغزو الفكري الشرس وتهادوا مستسلمين له...
أصبح همٌ بعض شبابنا تقليد الفنانين الغرب والاقتداء بهم في
ملبسهم وطريقة معيشتهم وحياتهم اليوميه ويعرفون كل تفاصيل حياتهم
ولو سألتهم عن شيء يسير من حياة قدوتنا وسيدنا وحبيبنا وشفيعنا
سيد الأنام والمعلو الأول محمد عليه أطهر الصلاة والسلام تركوك قائما..
كان مجتمعنا قبل سنوات يستغرب تفشي بعض التقليعات الغريبه
الدخيله على مجتمعنا في شعر بعض شبابنا وما أن بدأنا نستسلم
لهذا الواقع المر طغت علينا ظواهر أخرى يستحي البعض منا النظر لصاحبها,,,
وفي هذه الأيام لو نظرنا
إلى شبابنا وطريقة لبسهم وتقليدهم لموضة طيحني أو بكيني
((بصراحة لا اعرف مسماها جيداًً فإن كان هناك غلط فصححوه))
والغريب أن أحد الشباب ذكر لي بأنهم
******************
تكون عورة الواحد منهم واضحة جليه أمام مرأى الآخرين ويُبطنها ببوكسر
تُشاهد به جميع الألوان والرسومات الغريبه وانتم ترون ذلك ولا تحتاجون للتفاصيل.
وكذلك ما نسمع به ولعل البعض شاهده من وجود حفلات خاصه
يتزوج الشاب مثيله وتقام سهرة غنائيه حافلة بهز الخصور
وتمايل الأجساد وتبادل القبلات وربما شرب الكأس وغيره ,,,
وكأن الواحد منهم مع زوجته وربما يُمارس أمور لا يفعلها
مع زوجته مع فارق التشبيه وتكريم الزوجة عنهم.
ياإلهي لقد أصبح الواحد منهم أقرب لكونه خنثى(البعيد عنكم)
ولقد تطبّع بكثير من خصال المرأة وأنوثتها ,,,,
فتجده يصبغ شعره ويلوّن شفاته ويرسم حواجبه
ويضلل عيونه ويلطّخ وجهه ويهز خصره ويتمايل بجسده
كأن به يدعو إلى فتنة الآخرين بجسده!!!
وبعدما ذكرت و لتأكدي بأنكم غيورين على شبابنا وعلى مستقبل
مجتمعنا سأطرح بعض الأسئلة واترك المجال لكم للتعليق وتدوين
ما تكبتونه بداخلكم حيال تلك الظواهر الممقوته والمردوده على أصحابها:
ماهو السبب وراء تفشي هذه الظواهر ومثيلاتها؟؟
وما هو سبب تعلّق أولئك الشباب بها؟؟
وماهي الحلول المقترحه للحفاظ على أبنائنا من مثل هذه الظواهر؟؟
سؤال خاص للبنوتات الأمورات:
هل أصحاب هذه الظواهر تجعل الفتيات أكثر تقبلاً لهم؟؟ولماذا؟؟
أمجاد الأمم وبطولاتها ودوماً ما نحكم على الأمه من أفراد مجتمعها
والشباب يشكلون النسبه العظمى من تلك المجتمعات.
واعتدنا على أن يكون الشباب هم مصدر مفخرة للامم
ومنهم وعليهم يكون بناء مستقبل المجتمع.
ولكن على النقيض تماماً هناك شباب نندب حظنا ونتألم
ونتحسر كثيراً عندما نعلم أنهم ينتمون لمجتمعنا ونشئو بأوساط
هذا المجتمع الذي دينه وخلقه مقتبسه من كتاب الله وسنة
نبيه عليه أفضل الصلاة واتم التسليم,,
فتعالو معي لنٌصور حال بعض شبابنا الذين قد يكونو
وقعو في معمعة الغزو الفكري الشرس وتهادوا مستسلمين له...
أصبح همٌ بعض شبابنا تقليد الفنانين الغرب والاقتداء بهم في
ملبسهم وطريقة معيشتهم وحياتهم اليوميه ويعرفون كل تفاصيل حياتهم
ولو سألتهم عن شيء يسير من حياة قدوتنا وسيدنا وحبيبنا وشفيعنا
سيد الأنام والمعلو الأول محمد عليه أطهر الصلاة والسلام تركوك قائما..
كان مجتمعنا قبل سنوات يستغرب تفشي بعض التقليعات الغريبه
الدخيله على مجتمعنا في شعر بعض شبابنا وما أن بدأنا نستسلم
لهذا الواقع المر طغت علينا ظواهر أخرى يستحي البعض منا النظر لصاحبها,,,
وفي هذه الأيام لو نظرنا
إلى شبابنا وطريقة لبسهم وتقليدهم لموضة طيحني أو بكيني
((بصراحة لا اعرف مسماها جيداًً فإن كان هناك غلط فصححوه))
والغريب أن أحد الشباب ذكر لي بأنهم
******************
تكون عورة الواحد منهم واضحة جليه أمام مرأى الآخرين ويُبطنها ببوكسر
تُشاهد به جميع الألوان والرسومات الغريبه وانتم ترون ذلك ولا تحتاجون للتفاصيل.
وكذلك ما نسمع به ولعل البعض شاهده من وجود حفلات خاصه
يتزوج الشاب مثيله وتقام سهرة غنائيه حافلة بهز الخصور
وتمايل الأجساد وتبادل القبلات وربما شرب الكأس وغيره ,,,
وكأن الواحد منهم مع زوجته وربما يُمارس أمور لا يفعلها
مع زوجته مع فارق التشبيه وتكريم الزوجة عنهم.
ياإلهي لقد أصبح الواحد منهم أقرب لكونه خنثى(البعيد عنكم)
ولقد تطبّع بكثير من خصال المرأة وأنوثتها ,,,,
فتجده يصبغ شعره ويلوّن شفاته ويرسم حواجبه
ويضلل عيونه ويلطّخ وجهه ويهز خصره ويتمايل بجسده
كأن به يدعو إلى فتنة الآخرين بجسده!!!
وبعدما ذكرت و لتأكدي بأنكم غيورين على شبابنا وعلى مستقبل
مجتمعنا سأطرح بعض الأسئلة واترك المجال لكم للتعليق وتدوين
ما تكبتونه بداخلكم حيال تلك الظواهر الممقوته والمردوده على أصحابها:
ماهو السبب وراء تفشي هذه الظواهر ومثيلاتها؟؟
وما هو سبب تعلّق أولئك الشباب بها؟؟
وماهي الحلول المقترحه للحفاظ على أبنائنا من مثل هذه الظواهر؟؟
سؤال خاص للبنوتات الأمورات:
هل أصحاب هذه الظواهر تجعل الفتيات أكثر تقبلاً لهم؟؟ولماذا؟؟