البجلي الإنماري
Member
سيد قبيلة بجيلة الشريفة
السيد والشريف الثاني الذي فرش النبي له رداءة هو الزعيم القبلي جرير بن عبدالله بن جابر بن مالك بن نصر بن ثعلبة بن جشم بن عويف بن حزيمة بن حرب بن علي بن مالك بن سعد بن نذير بن قسر(مالك) بن عبقر بن أنمار بن اراش بن عمرو بن الغوث بن نبت بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان وكان جرير من سادات واشراف قبيلة بجيلة وانمار كافة وكان جرير طويل القامة بديع الجمال حسن الصورة وهو شاعر وخطيب لسن قال عنه عمر بن الخطاب رضي الله عنه
انه {يوسف هذه الامه} وذالك لجمالة وحسن صورتة وكان جرير ضخم الجثة وكان طوله يبلغ سنام الابل ونعله تبلغ الذراع وكان يشتكي بسبب ضخامته من عدم ثباتة على الخيل فأشتكى هذا الأمر للرسول صلى الله عليه وسلم ، فدعى له النبى صلى الله عليه وسلم بالثبات ووضع يده الكريمة على صدر جرير وقال :" اللهم ثبته وأجعله هادياً مهديا
.
.
.
ووفد على الرسول صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان من سنة 9 هـ وقد روي عن قصة إسلام جرير أنه حينما وصل المدينة المنورة كان الرسول محمد عليه الصلاة والسلام جالساً بين أصحابه في المسجد فقال لهم : " يدخل عليكم من هذا الباب رجل على وجهه مسحة ملك " فكان الداخل من ذلك الباب هو جرير البجلي الذي أسلم بين يدي الرسول صلى الله عليه وسلم وبايعه "على إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم " وفي رواية أن الرسول صلى الله عليه وسلم ألقى إلى جرير رداءة ليجلس عليه وقال الرسول لاصحابة : إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه " وكان جرير طويل القامة بديع الجمال حسن الصورة وهو شاعر وخطيب لسن
واوردت لكم الرواية عن طريق الصحابي جرير بن عبدالله المالكي البجلي نفسة وهو يشرح ماذا حصل عند دخولة لمسجد النبي بابي هو وامي حدثنا إسحاق بن يوسف حدثنا يونس عن المغيرة بن شبل قال قال جرير البجلي لما دنوت من المدينة أنخت راحلتى ثم حللت عيبتى ثم لبست حلتى ثم دخلت المسجد فإذا النبى يخطب فرمانى الناس بالحدق قال فقلت لجليسى يا عبد الله هل ذكر رسول الله من أمرى شيئاً قال نعم ذكرك بأحسن الذكر بينما هو يخطب إذ عرض له في خطبته فقال : إنه سيدخل عليكم من هذا الفج (الباب) خير ذى يمنٍ ألا وإنَ على وجهه مسحة مَلَكٍ قال جرير فحمدت الله عز وجل
السيد والشريف الثاني الذي فرش النبي له رداءة هو الزعيم القبلي جرير بن عبدالله بن جابر بن مالك بن نصر بن ثعلبة بن جشم بن عويف بن حزيمة بن حرب بن علي بن مالك بن سعد بن نذير بن قسر(مالك) بن عبقر بن أنمار بن اراش بن عمرو بن الغوث بن نبت بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان وكان جرير من سادات واشراف قبيلة بجيلة وانمار كافة وكان جرير طويل القامة بديع الجمال حسن الصورة وهو شاعر وخطيب لسن قال عنه عمر بن الخطاب رضي الله عنه
انه {يوسف هذه الامه} وذالك لجمالة وحسن صورتة وكان جرير ضخم الجثة وكان طوله يبلغ سنام الابل ونعله تبلغ الذراع وكان يشتكي بسبب ضخامته من عدم ثباتة على الخيل فأشتكى هذا الأمر للرسول صلى الله عليه وسلم ، فدعى له النبى صلى الله عليه وسلم بالثبات ووضع يده الكريمة على صدر جرير وقال :" اللهم ثبته وأجعله هادياً مهديا
.
.
.
ووفد على الرسول صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان من سنة 9 هـ وقد روي عن قصة إسلام جرير أنه حينما وصل المدينة المنورة كان الرسول محمد عليه الصلاة والسلام جالساً بين أصحابه في المسجد فقال لهم : " يدخل عليكم من هذا الباب رجل على وجهه مسحة ملك " فكان الداخل من ذلك الباب هو جرير البجلي الذي أسلم بين يدي الرسول صلى الله عليه وسلم وبايعه "على إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم " وفي رواية أن الرسول صلى الله عليه وسلم ألقى إلى جرير رداءة ليجلس عليه وقال الرسول لاصحابة : إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه " وكان جرير طويل القامة بديع الجمال حسن الصورة وهو شاعر وخطيب لسن
واوردت لكم الرواية عن طريق الصحابي جرير بن عبدالله المالكي البجلي نفسة وهو يشرح ماذا حصل عند دخولة لمسجد النبي بابي هو وامي حدثنا إسحاق بن يوسف حدثنا يونس عن المغيرة بن شبل قال قال جرير البجلي لما دنوت من المدينة أنخت راحلتى ثم حللت عيبتى ثم لبست حلتى ثم دخلت المسجد فإذا النبى يخطب فرمانى الناس بالحدق قال فقلت لجليسى يا عبد الله هل ذكر رسول الله من أمرى شيئاً قال نعم ذكرك بأحسن الذكر بينما هو يخطب إذ عرض له في خطبته فقال : إنه سيدخل عليكم من هذا الفج (الباب) خير ذى يمنٍ ألا وإنَ على وجهه مسحة مَلَكٍ قال جرير فحمدت الله عز وجل